هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
:˚ஐ˚◦{ <السلام عليكم , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنظمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ ..تحيَآت إدَارَة منتَدَى اعدادية زاوية البئر:) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ آخر عُضو مُسجل هو حسناء فمرحباً به.
♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ <ستجدون هنا دروس الاجتماعيات و بعض المواد الاخرى ) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يمكن للزائر الكريم تسجيل مساهمته في المنتدى ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يهنئء السيد مدير المؤسسة تلاميد المؤسسة باحياء هدا المنتدى من جديد ♥}◦˚ஐ˚
مشآرڪآتي : 180نقاط : 4957 التقييم : 11 تاريخ التسجيل: : 17/03/2012 العمر : 31 مَدينتے : سرغين _اكادير
موضوع: الواقع التعليمي العربي السبت 17 مارس 2012 - 19:05
لا يمكن للأمم أن تنمو و تتطور إلا إذا أولت التعليم المنزلة الأولى فلولا التعليم ما كان لنا أن نلتقي أصلا . فأي حظ يلقاه التعليم في منتدياتنا و اعلامنا عموما ؟ و هل هناك تقويم جاد و واع لواقعنا التعليمي ؟ هل لنا استراتيجية تعليمية لها أهداف و مقاصد قريبة و بعيدة ؟ أي وظيفة للمدرسة اليوم و غدا ؟ هل يقف دورها عند المهمة التلقينية معرفة القراءة و الكتابة ؟ و إن سلمنا بهذا الدور هل نجحت المدرسة في خلق جيل متعلق متقن للغته ؟ ما علاقة التجربة التعليمية العربية في مراحلها الثلاث -الإعدادي - الثانوي - الجامعي بالحداثة ومتطلباتها ؟ ما سر تدهور العلاقة الرابطة بين المتعلم و العلم أو المؤسسة التعليمية و العلاقة الرابطة بين المعلم و المتعلم ؟ ما هي الحلول لردم هذه الهوة ؟ هل لنا سياسات تعليمية تنطلق من واقعنا وهويتنا و انتمائنا و حضارتنا ؟ هل هناك ربط بين ما نحن عليه و ما كان عليه أجدادنا الذين سادوا العالم ؟ حتى متى نبقى حقل تجارب الآخرين ؟ و هل نجاح تجربة تعليمية في الغرب يعني بالضرورة نجاحها في بيئتنا العربية ؟ هل تتوفر الإمكانات و الظروف الموجودة عندهم في بلادنا ؟ هل نحن أوصياء على تعليمنا أم أن الآخر هو الذي يملي علينا التجارب تحت مسميات مختلفة ؟ هي أسئلة حارقة انتابتني بعد اطلاعي على عديد البرامج التعليمية العربية و ما أصبحت عليه المدرسة اليوم حيث ينظر لها باعتبارها مصدر الجهل لا المعرفة بل قد يختار الولي تعليم ابنه أبجديات الكرة عوض أبجديات الحروف . و للحديث بقية