هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
:˚ஐ˚◦{ <السلام عليكم , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنظمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ ..تحيَآت إدَارَة منتَدَى اعدادية زاوية البئر:) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ آخر عُضو مُسجل هو حسناء فمرحباً به.
♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ <ستجدون هنا دروس الاجتماعيات و بعض المواد الاخرى ) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يمكن للزائر الكريم تسجيل مساهمته في المنتدى ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يهنئء السيد مدير المؤسسة تلاميد المؤسسة باحياء هدا المنتدى من جديد ♥}◦˚ஐ˚
مشآرڪآتي : 307نقاط : 4819 التقييم : 0 تاريخ التسجيل: : 13/03/2013 العمر : 24 مَدينتے : المغرب الكبير المزاج : متسامح
موضوع: الغرب يعود إلى مبادئ الإسلام السبت 18 يناير 2014 - 21:28
الغرب يعود إلى مبادئ الإسلام
من جديد نجد النداءات تنطلق من بلاد الغرب لتؤكد على ضرورة فصل الجنسين عن بعضهما أثناء التعليم منذ المرحلة الأولى، وهذا ما نادى به الإسلام، لنقرأ.......
نشرت جريدة Daily Mail مقالة حول ضرورة فصل الأولاد عن بعضهم في التعليم الابتدائي، فبعد سنوات طويلة ونداءات عريضة حول ضرورة المساواة بين الذكر والأنثى والله تعالى يقول (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى) [آل عمران: 36]. عادوا إلى منهج القرآن بعد أن أيقنوا أن الذكر لا يشبه الأنثى في شيء.
فالطريقة التي يعالج بها المعلومات مختلفة عند الجنسين، وقد وجدوا أيضاً أن تركيز الطفل يكون أكبر عندما يوضع مع أطفال من جنسه، أي الأطفال الذكور في صف والأطفال الإناث في صف آخر، وهكذا يكون أداؤهم أفضل علمياً.
قام الدكتور Leonard Sax بتأليف كتاب حول هذا الموضوع محاولاً أن يثبت أن التعليم المختلط لا جدوى منه، وأنه يخفض الروح التنافسية ويقلل فرص الإبداع، وأنه من الضروري أن يتم الفصل بين الجنسين منذ المرحلة الأولى قبل المدرسة أي من عمر خمس سنوات. لأن سرعة التعلم تختلف بين الجنسين، وسرعة نضوج كل منهما تختلف أيضاً.
وهناك الكثير من الدراسات تؤكد أن فصل الجنسين هو العمل المثالي في التربية، سواء في التعليم أو في النوم أو في الحياة بشكل عام، لأن دماغ الذكر يعمل بطريقة تختلف عن دماغ الأنثى، وهنا يا أحبتي نتذكر تعاليم ديننا الحنيف الذي أوصى بضرورة فصل الجنسين عن بعضهما في التعليم وفي النوم، يقول صلى الله عليه وسلم (وفرِّقوا بينهم في المضاجع).
إن الإسلام لا يقف عند هذا الحد بل يأمرنا أن نغض البصر عن الجنس الآخر، لأن هذا أزكى لنا، يقول تعالى: (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) [النور: 30]، وأنا أنصح إخوتي من الشباب أن يقرأوا هذه الآية كلما تعرضوا لمشاهدة ما حرم الله في هذا العصر المليء بالمنكرات، فإن تلاوتها تُعطيك حلاوة تجدها في قلبك.
إن الذي يتابع جديد الأخبار العلمية يلاحظ أن الباحثين يطلقون الصيحات للابتعاد عن شرب الخمر، يطلقون النداءات لتجنب الإسراف في الطعام والشراب، ونداءات أخرى تؤكد على ضرورة أن يطهر الإنسان نفسه باستمرار لدرء خطر الفيروسات، إن علماء الغرب ينادون بضرورة أن تلبس المرأة لباساً محتشماً بعدما رأوا النسب المرعبة لجرائم الاغتصاب، ... والسؤال: أليس هذا ما جاء به الإسلام قبل أربعة عشر قرناً؟ يقول تعالى: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران: 85].
ــــــــــــــــ
Boys need to be taught separately from the age of five, says expert, Daily Mail, 23/1/2008.