هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
:˚ஐ˚◦{ <السلام عليكم , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنظمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ ..تحيَآت إدَارَة منتَدَى اعدادية زاوية البئر:) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ آخر عُضو مُسجل هو حسناء فمرحباً به.
♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ <ستجدون هنا دروس الاجتماعيات و بعض المواد الاخرى ) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يمكن للزائر الكريم تسجيل مساهمته في المنتدى ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يهنئء السيد مدير المؤسسة تلاميد المؤسسة باحياء هدا المنتدى من جديد ♥}◦˚ஐ˚
مشآرڪآتي : 304نقاط : 4432 التقييم : 0 تاريخ التسجيل: : 07/10/2013 العمر : 24
موضوع: عناية الإسلام بالصحة النفسية الثلاثاء 8 أكتوبر 2013 - 14:41
وحدة التربية الصحية والوقائية: عناية الإسلام بالصحة النفسية
1) النصوص: - الآية 97 من سورة النحل. - الحديث الأول، ص:78 ( ر- ت- إ).
2) الشروح: ص: 78 كتاب التلميذ( ر- ت- إ) السنة الثالثة ثانوي إعدادي) .
3) مضامين النصوص : الآية 97 من سورة النحل: العمل الصالح المقرون بالإيمان الصحيح يؤدي إلى اطمئنان نفسية المؤمن في الحياة الدنيا، وإلى نيل الجزاء الحسن في الآخرة.
الحديث الأول، ص:78 ( ر- ت- إ): يذكر لنا الحديث مقومات الطمأنينة النفسية المتمثلة في الصحة الجسدية، الأمن النفسي، وتوفر الإنسان على العيش الضروري .
الاستنتاج: مفهوم الصحة النفسية: هي حالة من الرضا والارتياح يحس بها المسلم عندما يكون حسن الخلق مع خالقه ومع الناس، متوافقا مع محيطه الاجتماعي، فعالا فيه وقادرا على حل مشكلاته.
مظاهر الصحة النفسية: - اجتناب الصفات الذميمة وتوتراتها الزائدة. - ربط علاقات اجتماعية مع الناس لحصول التوافق معهم. - الموازنة بين مطالب الروح والجسد، وبين مصالح الفرد والجماعة. - الإيمان بالقضاء والقدر والرضا بما قسمه الله له. الاكتفاء بالله عن الناس والقدرة على مواجهة المشاكل.
من وسائل الإعلام لتنمية الصحة النفسية: - الإيمان الذي يعرفنا بالغاية من خلقا. - القناعة والرضا بما وهبنا الله. - التفاؤل وعدم القلق على المستقبل. - الصبر بمواجهة المكاره دون إحباط. - التمسك بالخلق الرفيع. - الذكر