هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
:˚ஐ˚◦{ <السلام عليكم , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنظمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ ..تحيَآت إدَارَة منتَدَى اعدادية زاوية البئر:) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ آخر عُضو مُسجل هو حسناء فمرحباً به.
♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ <ستجدون هنا دروس الاجتماعيات و بعض المواد الاخرى ) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يمكن للزائر الكريم تسجيل مساهمته في المنتدى ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يهنئء السيد مدير المؤسسة تلاميد المؤسسة باحياء هدا المنتدى من جديد ♥}◦˚ஐ˚
مشآرڪآتي : 126نقاط : 4797 التقييم : 10 تاريخ التسجيل: : 10/03/2012 العمر : 31 مَدينتے : افري المزاج : جيد
موضوع: مجموعة من القصص الرائعة جداااااااااااااااا الإثنين 12 مارس 2012 - 12:23
حدثني أحد الفضلاء
دخلت على مريض في المستشفى .. فلما أقبلت إليه .. فإذا رجل
قد بلغ من العمر أربعين سنة .. من أنظر الناس وجها .. وأحسنهم قواما .. لكن جسده كله مشلول لا يتحرك منه ذرة .. إلا رأسه وبعض رقبته لو أخذت فأسا وقطّعت جسده من رجليه إلى صدره لما شعر بشئ .. دخلت غرفته .. فإذا جرس الهاتف يرن .. فصاح بي وقال : يا شيخ أدرك الهاتف قبل أن ينقطع الاتصال ... فرفعت سماعة الهاتف ثم قربتها إلى إذنه ووضعت مخدة تمسكها .. وانتظرت قليلا حتى أنهى مكالمته ... ثم قال يا شيخ أرجع السماعة مكانها ..... فأرجعتها مكانها .. ثم سألته منذ متى وأنت على هذا الحال فقال منذ عشرين سنة .. وأنا مشلول على هذا السرير !! لاتنسى ذكر الله
وحدثني اخر أنه دخل على رجل مقعد مشلول تماما في أحدى المستشفيات لا يتحرك إلا رأسه .. فلما رأى حاله .. رأف به وقال : ماذا تتمنى .. ظن أن أمنيته الكبرى أن يشفى ويقوم ويقعد .. ويذهب ويجيء . فقال المريض .. أنا عمري قرابة الأربعين ... وعندي خمسة أولاد وعلى هذا السرير منذ سبع سنين والله لا أتمنى أن أمشي .. ولا أن أرى أولادي .. ولا أعيش مثل الناس !! قال : عجبا .. إذن ماذا تتمنى ؟؟ فقال : أتمنى أني أستطيع أن ألصق هذه الجبهة على الأرض ... وأسجد كما يسجد الناس !!!
لاتنسى ذكر الله
وأخبرني أحد الأطباء أنه دخل في غرفة الإنعاش على مريض .. فإذا شيخ كبير .. على سرير أبيض وجهه يتلألأ نورا .. قال صاحبي : أخذت أقلب ملفه فإذا هو قد أجريت له عملية في القلب .. أصابه نزيف خلالها .. مما أدى إلى توقف الدم عن بعض مناطق الدماغ .. فأصيب بغيبوبة تامة وإذا الأجهزة موصلة به .. وقد وضع على فمه جهاز للتنفس الصناعي يدفع إلى رئتيه تسعة أنفاس في الدقيقة كان بجانبه أحد أولاده .. سألته عنه .. فأخبرني أن أباه مؤذن في أحد المساجد منذ سنين أخذت أنظر أليه ... حركت يده .. حركت عينيه .. كلمته .. لا يدري عن شئ أبدا .. كانت حالته خطيرة اقترب ولده من أذنه وصار يكلمه .. وهو لا يعقل شيئا فبدأ الولد يقول .. يا أبي... أمي بخير .. وأخواني بخير .... وخالي رجع من السفر .. واستمر الولد يتكلم . والأمر على ما هو عليه ... الشيخ لا يتحرك .. والجهاز يدفع تسعة أنفاس في الدقيقة !! وفجأة قال الولد ... والمسجد مشتاق إليك .. ولا أحد يؤذن فيه إلا فلان ويخطئ في الأذان ومكانك في المسجد فارغ .. فلما ذكر المسجد والأذان .. اضطرب صدر الشيخ .. وبدأ يتنفس فنظرت الجهاز فإذا هو يشير إلى ثمانية عشر نفسا في الدقيقة .... والولد لا يدري .. ثم قال الولد : وابن عمي تزوج .. وأخي تخرج ..... فهدأ الشيخ مرة أخرى وعادت الأنفاس تسعة يدفعها الجهاز الآلي .. فلما رأيت ذلك أقبلت إليه حتى وقفت عند رأسه .. حركت يده .... عينيه .. هززته .. لاشيء كل شيء ساكن .. لا يتجاوب معي أبدا . تعجبت !! قربت فمي من أذنه ثم قلت : الله أكبر.... حي على الصلاة ... حي على الفلاح وأنا أسترق النظر إلى جهاز التنفس .. فإذا به يشير إلى ثمان عشرة نفس في الدقيقة !!!
فلله دُرّهم من مرضى بل والله نحن المرضى .. رجال قلبهم معلق بالمساجد ..... نعم
لاتنسى ذكر الله
رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار* ليجزيهم الله أحسن ماعملوا ويزيدهم من فضله والله يرزق من يشاء بغير حساب ..