هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
:˚ஐ˚◦{ <السلام عليكم , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنظمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ ..تحيَآت إدَارَة منتَدَى اعدادية زاوية البئر:) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ آخر عُضو مُسجل هو حسناء فمرحباً به.
♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ <ستجدون هنا دروس الاجتماعيات و بعض المواد الاخرى ) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يمكن للزائر الكريم تسجيل مساهمته في المنتدى ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يهنئء السيد مدير المؤسسة تلاميد المؤسسة باحياء هدا المنتدى من جديد ♥}◦˚ஐ˚
موضوع: مفاهيم ومصطلحات فلسفية الثلاثاء 18 يونيو 2013 - 23:22
إبستمولوجيا: فلسفة العلوم غرضها دراسة العلوم من حيث موضوعاتها ومبادئها وقوانينها وعلاقات بعضها ببعض وتكشف عن أصلها ومداها، وتطلق أيضاً على نظرية المعرفة. اثنولوجيا: علم الأعراق البشرية: فرع من الأنثروبولوجيا يبحث في أصول الشعوب المختلفة وخصائصها وتوزعها وعلاقاتها بعضها ببعض. إثارة : في الفيسيولوجيا، إثارة عصب أو عضلة بحيث ينشأ عن ذلك اندفاع معين. وفي الفيزياء، نقل الذرة أو نواة الذرة، من حالة الطاقة الدنيا إلى حالة ذات طاقة أعلى، وتعرف هذه الحالة الأخيرة بالحالة المستثارة . أنتروبولوجيا: لغة: كلمة مركبة من Anthropos التي تعني الإنسان، و Logos التي تعني العلم. واصطلاحا: العلم الذي يهتم بدراسة الإنسان وبشكل خاص المجتمعات البدائية. الإحباط: الحالة التي تواجه الفرد عندما يعجز عن تحقيق رغباته النفسية أو الاجتماعية بسبب عائق ما، وقد يكون هذا العائق خارجياً كالعوامل المادية والاجتماعية والاقتصادية أو قد يكون داخلياً كعيوب نفسية أو بدنية أو حالات صراع نفسي يعيشها الفرد تحول دونه ودون إشباع رغباته ودوافعه، والإحباط يدفع الفرد لبذل مزيد من الجهد لتجاوز تأثيراته النفسية والتغلب على العوائق المسببة للإحباط لديه بطرق منها ما هو مباشر كبذل مزيد من الجهد والنشاط، أو البحث عن طرق أفضل لبلوغ الهدف أو استبداله بهدف آخر ممكن التحقيق. وهناك طرق غير مباشرة، يطلق عليها في علم النفس اسم الميكانزمات أو الحيل العقلية هي عبارة عن سلوك يهدف إلى تخفيف حدة التوتر المؤلم الناشئ عن الإحباط واستمراره لمدة طويلة وهي حيل لاشعورية. يلجأ إليها الفرد دون شعور منه. من هذه الحيل، الكبت، النسيان، الإعلاء، والتعويض، التبرير، النقل، الإسقاط، التوجيه، تكوين رد الفعل، أحلام اليقظة الانسحاب، والنكوص. وعندما يتكرر حدوث الإحباط لدى فرد ما فإنه يؤدي إلى مشاكل نفسية معقدة وخطيرة تستدعي العلاج وقد يكون الإحباط بناءاً في بعض الأحيان لأنه يدفع بالفرد لتجاوز الفشل ووضع الحلول الملائمة لمشاكله. الأحلام: يُعرَّف الحلم على أنه نشاط تفكيري يحدث استجابةً لمنبه أو دافعٍ ما، وهو عبارة عن سلسلة من الصور أو الأفكار أو الانفعالات التي تتمثل لعقل المرء أثناء النوم، وقد وصف بعضهم الأحلام بأنها مسرحيات تحدث في الذهن وتصور بعض الجوانب اللاشعورية من حياة النائم. والدوافع أو المثيرات التي تثير الأحلام بعضها سيكولوجي مثل الرغبات العدوانية والجنسية المحرمة والتي تُكبت في الوعي، أو قد يكون المثير فسيولوجياً مثل امتلاء المعدة بطعام ثقيل قبل النوم مما يؤدي إلى حصول أحلام أو كوابيس.عرف بعض الباحثين الأحلام بقوله إنها سلسلة من الصور أو الأفكار أو الانفعالات التي تتمثل لعقل المرء أثناء النوم. وعرفها بعضهم الآخر بقوله إنها "مسرحيات" عقلية تصور جانبا من حياة النائم غير الواعية. ومن الناس من يزعم أنه "لا يرى في المنام أحلاما"، ولكن زعمه هذا غير صحيح. فالواقع أن الناس جميعا يحلمون أحلامهم بيد أن كثيرا منهم يعجزون عن تذكر هذه الأحلام عند اليقظة، ومثيرات الأحلام بعضها سيكولوجي وبعضها فسيولوجي. فأما المثيرات السيكولوجية فتتمثل في الرغبات الدفينة التي تحاول التعبير عن نفسها خلال النوم. وأما المثيرات الفسيولوجية فتنشأ عن أوضاع كثيرة نذكر منها، على سبيل المثال، تناول المرء قبيل الرقاد عشاء ثقيلا يعجز جهازه الهضمي عن تمثله. وقد عني الناس، منذ أقدم العصور، بتأويل الأحلام. ولكن دراسة الأحلام دراسة علمية منهجية لم تبدأ إلا في مطلع القرن العشرين بعد أن أصدر فرويد Freud كتابه "تأويل الأحلام" عام (1899 وقد ذهب فيه إلى القول بأن الحلم ينبع من اللاوعي أو ما دون الوعي، وأنه عبارة عن رغبة مكبوتة تشبع من طريق الرؤيا. والصعوبة في تأويل الأحلام إنما ترجع إلى أن هذه الرغبة المكبوتة تتبدى على شكل مقنع، ومن هنا وضعت مجموعة من الرموز التي تعتبر "مفاتيح" يستعان بها على فهم الحلم. أما ألفرد أدلر فذهب إلى أن للحلم "وظيفة توقعية" بمعنى أن الحالم يتوقع أن يواجه مشكلة ما، عما قريب، فهو يستعد لهذه المواجهة من طريق الحلم، وأما يونغ فاعتبر الحلم عملية آلية تقوم على نشاطات اللاوعي المستقلة. ويعتبر فرويد أول من وضع الأسس العلمية لتفسير الأحلام في كتابه الشهير عام1899تفسير الأحلام حيث ذهب فيه إلى أن الأحلام تنتج عن الصراع النفسي بين الرغبات اللاشعورية المكبوتة والمقاومة النفسية التي تسعى لكبت هذه الرغبات اللاشعورية، وبالتالي فإن الحلم عبارة عن حل وسط أو محاولة للتوفيق بين هذه الرغبات المتصارعة ويلعب الحلم عند فرويد وظيفة" حراسة النوم" وصد أي شيء يؤدي إلى إقلاق النائم وإيقاظه فإذا أحس النائم بالعطش، مثلاً، فإنه يرى في منامه أنه يشرب الماء وبهذا يستمر نائماً ولا يضطر للاستيقاظ لشرب الماء، ولقد وضع فرويد مجموعة من الرموز يستعان بها لفهم الحلم وتفسيره، أما الفريد أدلر1870 ـ 1938 فلقد رأى أن للحلم وظيفة توقعية أي أن النائم يتنبأ من خلال الحلم بما يمكن أن يواجهه في المستقبل. أما كارل يونغ1874 ـ 1961 فكان يرى أن الحلم ليس فقط استباقاً لما قد يحدث في المستقبل ولكنه ناتج عن نشاطات اللاوعي، وهو يرى أن الأحلام تقدم حلولاً لمشكلات الشخص في محاولةٍ لإعادة التوازن إلى الشخصية. الإحياء النفسي، علم النفس الإحيائي: دراسة الحياة العقلية والسلوك من حيث علاقتهما بالعمليات البيولوجية. يعتبر أدولف ماير رائد هذا العلم. وقد ذهب إلى القول بأن نجاح الطبيب في معالجة أية حالة من حالات المرض العقلي رهن بدراسة خلفية المريض الوراثية، والخبرات التي مر بها في حياته، والضغوط البيئية التي تعرض لها. الأخلاق: كلمة الخلق تستعمل في اللغة بمعنى السجيّة وبمعنى الطبع والدين والمروءة وفي الاصطلاح ملكة من ملكات النفس واظهر خاصة بهذه الملكة هي صدور الأفعال عن الإنسان من دون لمعان نظر أو إعمال فكر ويقول آخرون الخلق صورة الإرادة وفي قول ثالث بأنه عادة الإرادة وموضوعه. الأخلاق يجيء لفظ "الخلق" ولفظ الأخلاق وصيغ أخرى تنبثق منهما وصفا لفكر الإنسان وسلوكه دون غيره من المخلوقات: ذلك لأن الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي منحه الله طاقات متميزة من الإدراك والتفكير وحرية الإرادة لذا جاء سلوكه مرتبطا بالفكر ، ومتوافقا مع ما يدين به من اعتقاد. كذلك فإن الإنسان منذ نشأته يمارس الحكم الأخلاقي على الأشياء ، فهذا خير وذاك شر ، وهذا حسن ، وذاك قبيح ، وهذا نافع ، وذاك ضار الأمر الذي جعله يستحق وصف أنه كائن أخلاقي، ويطلق لفظ الخلق ويراد به القوة الغريزية التي تبعث على السلوك كما يراد به السلوك الظاهر "أي الحالة المكتسبة التي يصير بها الإنسان خليقا أن يفعل شيئا دون شيء. الأخلاق: هي مجموع قواعد السلوك التي يتم اعتمادها داخل جماعة أو مجتمع معين، إنها التفكير الذي يحدد ضوابط السلوك الإلزامي داخل تلك الجماعة أو المجتمع. الآخر: هو كل ما يخالف الشيء ويتميز عنه. الإديولوجيا: كلمة من إبداع "دستوت دوتراسي" قصد بها دراسة تكون الافكار، لكن انحرف معناها مع ماركس فصارت تعد مجموع الافكار الإقتصادية والإجتماعية والسياسية التي تعبر عن شروط وجود مجتمع ما او طبقة اجتماعية. الإرادة: القدرة على تحديد مفهوم الذات، إنها قدرة المرء على اتخاذ القرار، وبخاصة في القضايا المصيرية، أو على الاختيار بين مختلف البدائل، أو العمل في بعض الحالات من غير أن تقيد إرادته عوائق طبيعية أو اجتماعية أو غيبية، وهي نقيض "الحتمية" التي تقول بأن أفعال المرء هي ثمرة عوامل سابقة لا سلطة له عليها، والقائلون بحرية الإرادة يبنون موقفهم على أساس من الاعتقاد السائد في مختلف المجتمعات بأن الناس مسؤولون عن أعمالهم الشخصية وهو الاعتقاد الذي تنبني عليه جميع مفاهيم القانون والثواب والعقاب، وتعتبر الوجودية أكثر الفلسفات الحديثة تشديدا على حرية المرء ومسؤوليته عن أعماله. الأرق: امتناع النوم امتناعا مزمنا. ينشأ الأرق في كثير من الأحوال عن الضجة أو الألم أو النور القوي. وقد يكون مجرد عرض دال على حالة عصبية ناشئة عن قلق أو مرض أو عصاب. والأرق يعالج بإزالة أسبابه. ومن الخير أن يقوم المصاب بالأرق ببعض التمارين الرياضية البدنية خلال النهار، وأن يتناول شرابا ساخنا وينقع قدميه في الماء الحار قبل أن يأوي إلى الفراش. فإذا لم يجده ذلك كله فقد لا يكون ثمة مناص من تناول بعض الأقراص المنومة. الإرادة: هي القدرة الذاتية على الاختيار والتصرف تبعا لما يمليه تفكير الفرد. وهي تتعارض مع دوافع السلوك الاولية، وتعتبر في هذه الحالة تنظيما أخلاقيا لتصرفات الفرد. الإزاحة، التنحية: في علم النفس، قناع تصطنعه الأفكار المكبوتة في نضالها بسبيل التعبير عن نفسها. وإنما يدعى هذا القناع "إزاحة" أو "تنحية" لأن الشخص أو الشيء الحقيقي المتصل بالذكرى المؤلمة "يزاح" أو "ينحى"
___________________________________________ لا يمكن أن نتعلم أية فلسفة من الفلسفات إذ أين هي؟ ومن يمتلكها ؟ وكيف نتعرف عليها؟ لا يمكن أن نتعلم سوى التفلسف (كانط)
عدل سابقا من قبل hind kouch في الأحد سبتمبر 27, 2009 5:03 pm عدل 1 مرات
التأويل: هو إخراج دلالة اللفظ من الدلالة الحقيقية إلى الدلالة المجازية، أو بتعبير آخر رد أحد المعنيين وقبول معنىً آخر بدليل يعضده وان كان الأول في اللفظ أظهر بحيث يعلم من ذلك الرد غرض المتكلم. التأمل: إعمال العقل بصورة مطولة في موضوع فكري ذي طبيعة ذهنية، والتأمل يتميز عن مجرد الفكر بكونه تقليبا للفكرة على أوجهها العدة، وفتحا للموضوع من أجل استخراج ما فيه من سمات عامة. تجريبي : نسبة إلى المعرفة العلمية التي تتحقق من فرضياتها بواسطة التجريب والملاحظة والقانون. التجريبية المنطقية: أحد أشكال المذهب الوضعي والمتميز بالاهتمام بالتحليل المنطقي للغة وخاصة لغة العلوم. التجريد : عملية ذهنية تقوم على عزل فكري لبعض العناصر من تمثل ما، وإغفال العناصر الأخرى. التحليل النفسي: منهج في علم النفس قوامه استكشاف مجال اللاوعي للبحث عن الأسباب الكامنة فيه والتي تؤدي إلى ظهور الاضطرابات العصبية لدى الفرد، ابتدعه العالم النمساوي سيجموند فرويد1856 ـ 1939 وهو طبيب متخصص بالأمراض العصبية، وكان يرى أن هناك ثلاثة مستويات رئيسية للعقل أو للشخصية هي الهو ، والأنا ، والأنا الأعلى ، تتفاعل هذه المستويات الثلاثة فيما بينها بشكل وثيق تكون محصلة السلوك الإنساني. وذهب فرويد أيضاً إلى أن الإنسان يمر أثناء نموه بخمس مراحل نفسية يسميها بمراحل النمو الجنسي، الأولى هي فترة الولادة وما بعدها بسنة واحدة يكون فيها المصدر الرئيسي للإشباع وللحصول على اللذة هو الرضاعة ويطلق عليها تسمية المرحلة الفمية المرحلة الثانية: وتمتد من السنة الثانية حتى السنة الثالثة من العمر وتكون فيها منطقة الشرج المصدر الرئيسي للحصول على اللذة ويطلق عليها اسم المرحلة الشرجية. المرحلة الثالثة: وتمتد من السنة الثالثة حتى السنة الخامسة من العمر وتصبح فيها الأعضاء التناسلية هي المصدر الرئيسي للحصول على اللذة ويطلق عليها اسم المرحلة القضبية وفي هذه المرحلة يمر الأولاد بعقدة أوديب. وتمر الفتيات بعقدة الكترا. المرحلة الرابعة: وهي التي اصطلح فرويد على تسميتها بمرحلة الكمون حيث يكبت الأطفال ميولهم الجنسية نحو الوالدين ويحولونها إلى موضوعات غير جنسية. المرحلة الخامسة: وهي المرحلة التي تتجه فيها مشاعر الفرد نحو الجنس الآخر وهي تشمل مرحلة المراهقة ويطلق عليها فرويد تعبير المرحلة التناسلية، ويقتضي التدرج الطبيعي أن يمر الفرد بهذه الأدوار الخمسة. التحليلية: هي المرحلة التي تركز فيها الإهتمام بالتحليل الرياضي، وهو الفرع المهتم بدراسة الدوال. التحول : الهستيريا التحولية ارتكاس عصابي نفسي ناشئ عن كبت شديد للأفكار أو الدوافع يتخذ شكل اعتلال حسي أو حركي أو يتحول إلى هذا الاعتلال، كالشلل ونحوه. ويذهب بعض علماء النفس إلى أن الذراع المشلولة، مثلا، في بعض حالات الهستيريا التحولية، تمثل نوعا من التسوية، أو الحل الوسط، بين الرغبة في عمل شيء ما، بدافع من "الهو" وبين النزوع إلى كبت تلك الرغبة، بدافع من "الأنا العليا" والهستيريا في الحقيقة ما هي إلا حيلة عقلية لاشعورية يلجأ إليها المريض لتجنب موقف صعب المواجهة، فالطالب الذي يصاب بالعمى ليلة الامتحان يلجأ لاشعورياً إلى هذه الحيلة لتجنب دخول الامتحان. التحويل: الطرح في التحليل النفسي، تعبير يقصد به تحويل الشعور، المثار بالتحليل، من الشخص الأصلي الذي هو موضوع الشعور، إلى شخص المحلل أو الطبيب. وهكذا فإن مشاعر المرء المكبوتة، نحو والديه مثلا، تحول أثناء التحليل إلى شخص الطبيب. وهذه المشاعر قد تكون إيجابية وقد تكون سلبية. والواقع أن قدرا معينا من "التحويل" مألوف في الحياة اليومية. فقد ينقم الموظف على زميل له في العمل ولكنه لا يستطيع أن يعبر عن مشاعره تجاهه تعبيرا مباشرا، لأسباب مختلفة، فيصب جام غضبه على زوجته أو أحد أولاده عند عودته من مركز عمله إلى البيت
___________________________________________ لا يمكن أن نتعلم أية فلسفة من الفلسفات إذ أين هي؟ ومن يمتلكها ؟ وكيف نتعرف عليها؟ لا يمكن أن نتعلم سوى التفلسف (كانط)
الهذا، الهو : ذلك الجانب اللاشعوري من النفس - وفقا لنظرية التحليل النفسي الفرويدية - الذي يعتبر مصدر الطاقة الغريزية أو البهيمية في الإنسان، وبخاصة الغريزة الجنسية والنزوع إلى العدوان. والهذا أو الهو أقدم جوانب النفس الثلاثة وأسبقها إلى الظهور، وهو يتطلب إشباعا عاجلا، ولكن الجانبين الآخرين، الأنا والأنا العليا، يكبحانه ويعملان على السيطرة عليه را. أيضا: الأنا; والأنا العليا. الهرمسيّة: آــ فلسفة تحتوي على مجموعة من الآراء مدونة في كتب مصريّة قديمة ونقلها اليونان منذ عهد مبكّرا سبق من عهد هيرودوتس والهرمسيّة نسبة إلى هرمس وهو الاسم الذي أطلقه اليونان على الإله المصري تحوت والإله تحوت عند المصريين كان يُعَد سيد المصير.ب ــ هذا اللفظ مرادف لكلمة الكيمياء السحريّة لاعتقاد اليونان أن هرمس هو مبدع هذا العلم. الهستيريا: التحولية مرض عصابي يشعر المريض به بآلام جسدية عديدة تنتقل من عضو إلى آخر في جسمه، كالشلل أو العمى أو فقد القدرة على النطق، بحيث تتعطل القدرة الوظيفية للعضو المصاب، على الرغم من أن هذا التعطيل ليس له أساس عضوي. الهلوسة: اضطراب يجعل الفرد يشعر بأشياء لا يشعر بها الآخرون فقد تحدث للمرء هلاوس سمعية فيعتقد أنه سمع أصواتاً لا يسمعها الآخرون. أو قد تحدث لديه هلاوس بصرية فيظن أنه رأى أشياء أو أشخاص أوحيوانات بينما لا يراها الآخرون الأسوياء. وقد تظهر الهلاوس مرافقة لبعض الأمراض العقلية الذهانية ويمكن إثارة الهلاوس من خلال تعاطي الكحول والمخدرات والعقاقير مثل عقار الـLSD. اضطراب عقلي نادر ينمو بشكل تدريجي حتى يصير مزمناً ويتميز بنظام معقد يبدو داخلياً منطقياً ويتضمن هذاءات الاضطهاد والشك والارتياب فيسيء المريض فهم أية ملاحظة أو إشارة أو عمل يصدر عن الآخرين، ويفسره على أنه ازدراء به ويدفعه ذلك إلى البحث عن أسلوب لتعويض ذلك فيتخيل أنه عظيم وأنه عليم بكل شيء. الهلوسة: الاهتلاس خطأ في الإدراك يجعل "المهلوس" يعتقد فعلا أنه يحس أو يرى شيئا لا أساس له من الواقع. ويذهب الأطباء النفسيون إلى أن الهلوسة عرض من أعراض الفصام را. أو انشطار الشخصية ويعتبرونها عاملا هاما يساعدهم على فهم الحالات المرضية التي يعالجونها. ولكن الهلوسة ليست، بالضرورة، عرضا من أعراض الاضطراب العقلي: إن بعض الأفراد المرهقين جسديا أو نفسيا قد يصابون أحيانا بنوع من الهلوسة. فمستكشف الصحراء، المتعب الظامئ إلى حد اليأس، قد يتخيل أنه يرى بئر ماء في مكان قريب، وهكذا. أما أصحاب "التحليل النفسي" فيذهبون إلى أن الهلوسة لا تعدو أن تكون تعبيرا رمزيا عن بعض الرغبات المكبوتة را. أيضا: المهلوسات. الهمود، الهبوط: الاكتئاب حالة انفعالية تتسم بالحزن واللافعالية والشعور بالعجز والتفاهة، وتترافق مع كثير من الاضطرابات العقلية والجسدية. والهمود قد يكون عابرا وقد يكون مستديما، وقد يكون لطيفا وقد يكون خطيرا، وقد يكون حادا وقد يكون مزمنا. وعلى الجملة، فإن "المهمود" أو المصاب بالهمود يفقد الاهتمام بالعالم الخارجي، كما يفقد احترام الذات أيضا، وقد تحدثه نفسه أحيانا بالتخلص من حالته هذه من طريق الانتحار. وقد أطلق أبقراط على الهمود اسم السوداء أو الملنخوليا را. السوداء. الهندسة اللا اقليدسية :هندسة لا تلتقي مسلماتها مع مسلَّمات هندسة اقليدس مثل هندسة لوباشوفسكي وهندسة ريمان. الهندسة: العلم الرياضي الذي يبحث في الخطوط والأبعاد والسطوح والزوايا والكميّات أو المقادير الماديّة من حيث خواصّها وقياسها أو تقويمها وعلاقة بعضها ببعض. الهو: حسب فرويد هو الجانب اللاشعوري من النفس، الذي ينشأ منذ الولادة ويحتوي الغرائز التي تنبعث من البدن والتي تمدنا بالطاقة النفسية اللازمة لعمل الشخصية بأكملها فهو جانب غريزي غير خاضع لتأثير المجتمع والأخلاق وهو دائم السعي للحصول على اللذة وتجنب الألم ويخضع لمبدأ اللذة وليس لمبدأ الواقع وهو الذي يمد الجانبين الآخرين، الأنا، والأنا الأعلى بالطاقة اللازمة لعملياتهما ويحتوي في الوقت نفسه على العمليات العقلية المكبوتة التي استبعدتها المقاومة عن الأنا. والأنا، والأنا الأعلى هما اللذان يكبحانه ويعملان على لجمهِ والسيطرة عليه.