منتدى اعدادية زاوية البئر- يرحب بكم
درس الفلسفة : الحق 660413538
منتدى اعدادية زاوية البئر- يرحب بكم
درس الفلسفة : الحق 660413538
منتدى اعدادية زاوية البئر- يرحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
 
الرئيسيةدرس الفلسفة : الحق I_icon_mini_portalالأحداثبحـثأحدث الصورالتسجيلدخول
:˚ஐ˚◦{ <السلام عليكم , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنظمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ ..تحيَآت إدَارَة منتَدَى اعدادية زاوية البئر:) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ آخر عُضو مُسجل هو حسناء فمرحباً به. ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ <ستجدون هنا دروس الاجتماعيات و بعض المواد الاخرى ) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يمكن للزائر الكريم تسجيل مساهمته في المنتدى ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يهنئء السيد مدير المؤسسة تلاميد المؤسسة باحياء هدا المنتدى من جديد ♥}◦˚ஐ˚
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
اعلان هام

المواضيع الأخيرة
» لمحة عن الهجرة وحقوق الإنسان
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأحد 5 مارس 2023 - 10:25 من طرف المشرف العام للمنتدى

» درس في مكون التاريخ
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 26 ديسمبر 2020 - 12:38 من طرف مدير المنتدى

» دروس الاحتماعيات
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 16 مايو 2020 - 16:22 من طرف المشرف العام للمنتدى

» درس روسيا ورهانات التحول – مادة الجغرافيا – الثالثة إعدادي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 5 مايو 2020 - 23:21 من طرف مدير المنتدى

» روسيا ورهانات التحول
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 5 مايو 2020 - 23:12 من طرف مدير المنتدى

» روسيا ورهانات التحول
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 5 مايو 2020 - 23:12 من طرف مدير المنتدى

» درس نجيريا بين الغنى الطبيعي و الضعف التنموي1
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 5 مايو 2020 - 20:54 من طرف عاشق الصمت

» درس نجيريا بين الغنى الطبيعي و الضعف التنموي 2
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 5 مايو 2020 - 20:53 من طرف عاشق الصمت

» خطاطة دروس الاجتماعيات - الثالثة اعدادي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 مايو 2020 - 14:18 من طرف المشرف العام للمنتدى

» جديد دروس الاجتماعيات - الثالثة اعدادي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 مايو 2020 - 14:14 من طرف المشرف العام للمنتدى

» درس الاكتشافات الجغرافية
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأحد 3 مايو 2020 - 12:02 من طرف مدير المنتدى

» دروس الاحتماعيات قابلة للتحميل
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 2 مايو 2020 - 2:14 من طرف مدير المنتدى

» دروس الاحتماعيات قابلة للتحميل
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 2 مايو 2020 - 1:10 من طرف مدير المنتدى

» دروس الاحتماعيات قابلة للتحميل
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأحد 19 أبريل 2020 - 21:45 من طرف المشرف العام للمنتدى

» دروس الاحتماعيات قابلة للتحميل
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأحد 19 أبريل 2020 - 21:41 من طرف المشرف العام للمنتدى

» مطوية المفاهيم والمصطلحات والأعلام في مادة الاجتماعيات.ذ رشيد موغيا.
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 17 أبريل 2020 - 23:48 من طرف المشرف العام للمنتدى

» دروس الاحتماعيات
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 17 أبريل 2020 - 23:35 من طرف المشرف العام للمنتدى

» درس النازية
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالخميس 16 أبريل 2020 - 13:03 من طرف مدير المنتدى

» خطوات تنظيم معرض حول التراث المغربي وإعداد دليل حوا الآثار بالجهة
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 11 أبريل 2020 - 23:28 من طرف زائر

»  تصريف الفعل : السالم و المهموز و المضعّف
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 10 أبريل 2020 - 14:08 من طرف المشرف العام للمنتدى

» التعريف بالفلسفة ، وأهم مبادئها
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 10 أبريل 2020 - 14:06 من طرف المشرف العام للمنتدى

» المفاهيم والمصطلحات والأعلام في مادة الاجتماعيات.
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالخميس 9 أبريل 2020 - 19:19 من طرف مدير المنتدى

» أنواع السعال (أو الكحة)
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالخميس 9 أبريل 2020 - 19:14 من طرف مدير المنتدى

» جوانب منهجية في مادة الاجتماعياتجوانب منهجية في مادة الاجتماعيات
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالخميس 9 أبريل 2020 - 18:56 من طرف مدير المنتدى

» مطوية المفاهيم والمصطلحات والأعلام في مادة الاجتماعيات.ذ رشيد موغيا.
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالخميس 9 أبريل 2020 - 16:48 من طرف مدير المنتدى

» الحرب العامية الثانية الأسباب والنتائج
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأربعاء 8 أبريل 2020 - 14:55 من طرف مدير المنتدى

» ظاهرة الأنظمة الديكتاتورية دراسة حالة النازية
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأربعاء 8 أبريل 2020 - 14:54 من طرف مدير المنتدى

» القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأربعاء 8 أبريل 2020 - 14:47 من طرف مدير المنتدى

» دروس الاحتماعيات
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 7 أبريل 2020 - 21:51 من طرف المشرف العام للمنتدى

» موضوع البنية السكنية والكتفة السكنية
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 7 أبريل 2020 - 21:45 من طرف المشرف العام للمنتدى

»  العودة الى التجسد حقيقة أم وهم؟!... وهل تكفي حياة واحدة لنا على الأرض؟!
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأحد 4 يناير 2015 - 12:29 من طرف المشرف العام للمنتدى

»  الامتحان الموحد المحلي في مادة الاجتماعيات-دورة يناير 2014
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأحد 4 يناير 2015 - 12:21 من طرف المشرف العام للمنتدى

» مُساهمةموضوع: الامتحان الموحد المحلي في مادة الاجتماعيات
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 2 يناير 2015 - 16:39 من طرف المشرف العام للمنتدى

» رونالدو غير سعيد في المغرب
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 19 ديسمبر 2014 - 19:50 من طرف المشرف العام للمنتدى

» الملك يعطي تعليماته للتحقيق في قضية أوزين
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 19 ديسمبر 2014 - 19:46 من طرف المشرف العام للمنتدى

» الملك يعطي تعليماته للتحقيق في قضية أوزين
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 19 ديسمبر 2014 - 19:41 من طرف المشرف العام للمنتدى

» حقيقة فيديو الاستاذة التي تحاول الايقاع بزميلها
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 6 ديسمبر 2014 - 20:05 من طرف dadspress

» الضفة الشرقية لوادي دادس في عزلة تامة.‎
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالخميس 27 نوفمبر 2014 - 10:35 من طرف hakim rahaoui

» الأدلة والبراهين على مشروعية الزواج المبكر
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 24 نوفمبر 2014 - 16:04 من طرف hakim rahaoui

» نظرة الإسلام للتعايش مع غير المسلمين
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 24 نوفمبر 2014 - 15:33 من طرف hakim rahaoui

» عرض لأبرز عناوين الجرائد المغربية الصادرة اليوم الخميس 13 نونبر 2014
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 14 نوفمبر 2014 - 13:26 من طرف dadspress

» الرأسمالية
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأحد 9 نوفمبر 2014 - 13:17 من طرف عاشق الصمت

» فلة: الحكومة الجزائرية حولتني لـ"صعلوكة"
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 7 نوفمبر 2014 - 14:00 من طرف المشرف العام للمنتدى

» ما قد يضيع الصحراء ليس الانفصال بل الفساد الفساد المستشري الذي عجزت الدولة مواجهته
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 7 نوفمبر 2014 - 13:41 من طرف المشرف العام للمنتدى

» في اطار محاربة الفساد : وزراء بنكيران يجددون سياراتهم الفاخرة بمبلغ كلف خزينة الدولة 3 ملايير و276 مليون سنتيم
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 7 نوفمبر 2014 - 12:56 من طرف المشرف العام للمنتدى

» سخرية التاريخ: "داعش" ينسف الخريطة لاستدراج التقسيم
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 31 أكتوبر 2014 - 19:09 من طرف المشرف العام للمنتدى

» "فيسبوك" يوضح أسباب توقيف عبارة "استغفر الله العظيم"
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 13:20 من طرف dadspress

» من الاخوان الى القاعدة الى داعش
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 11:37 من طرف dadspress

» من الاخوان الى القاعدة الى داعش
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 11:36 من طرف dadspress

» احتجاجاً على موتكَ بداخلي ..
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 11:33 من طرف dadspress

» افتراضي "إيبولا" يطرق أبواب الجزائر
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 25 أكتوبر 2014 - 9:42 من طرف dadspress

»  رشيـــــد نينــــــي يفضــــــح حزب العدالــــــة و التنميـــــة و نقابته في مقال تحــــت عنوان " بنكيران والتعليم أنا وحدي نضوي البلاد (2/1) "
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 21:50 من طرف مراقب المنتدى

»  حكُومَة العدالة و التنمية " التي رفعت شعار محاربة الفساد و الاستبداد " عـــوض محاسبـــة المسؤولين عـــن افلاس صناديـــق التقاعــــد تصـــر علـــى فـــرض الثالوث الملعون الـــذي جاء به مشروع الاصــــلاح على الموظفين
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 21:46 من طرف مراقب المنتدى

»  عزيمان: خارطــــــة إصـــــــلاح التعليــــــم ستعرض علــــــى الملك فــــــــي بداية 2015
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 21:44 من طرف مراقب المنتدى

»  الداودي يبحــــث عـــن إحــــداث جامعات ليليــــة لرجال التعليــــــم والموظفيـــــن
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 21:40 من طرف المشرف العام للمنتدى

»  المرأة مابين المطالب الحقوقية والمكتسبات الإنسانية ....
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 12:13 من طرف المشرف العام للمنتدى

» فغدا موعدها مع السعادة
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 12:10 من طرف المشرف العام للمنتدى

» لحظـــــة كــــاذبة
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 12:07 من طرف المشرف العام للمنتدى

» الحب القاتل
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 12:05 من طرف المشرف العام للمنتدى

» ومازال الوقت مبكرا
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 12:03 من طرف المشرف العام للمنتدى

» الانتقــــــــــــام ....!!!!
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 - 12:01 من طرف المشرف العام للمنتدى

» Alexander Graham Bell
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 4 أكتوبر 2014 - 14:08 من طرف hakim rahaoui

»  رشيد نيني يكشف المستور في مقال تحت عنــــوان " ما حلى إفران ما حلى جمالو" و يتحدث عـــن " سياسة التقشف لحكومة العدالة و التنمية شي ياكل وشي يشوف"
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 22 سبتمبر 2014 - 13:10 من طرف المشرف العام للمنتدى

»  حجـــــز كتاب مدرســــي يحتوي علـــى خريطـــــة المغرب مبتـــــــورة
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 22 سبتمبر 2014 - 12:52 من طرف المشرف العام للمنتدى

»  عـــــرض لأبرز عناويـــــن الصحــــــف الصادرة اليـــــــوم الاثنين 22 شتنبر 2014
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 22 سبتمبر 2014 - 12:46 من طرف المشرف العام للمنتدى

»  مــــع كثرة الشائعات و الاقاويـــــل اليكــــــم تاريــــخ الرجـــــوع للساعـــــة العاديــــــة بالمغرب
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 22 سبتمبر 2014 - 12:43 من طرف المشرف العام للمنتدى

»  منـــــع استكمال الدراســـــة فـــي الجامعات.. فــــعلها الداودي و حكومة العدالة و التنمية و ظــــلمنا بلمختار
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 22 سبتمبر 2014 - 12:41 من طرف المشرف العام للمنتدى

» تهانينا .... انتصرت غزة .... تهانينا
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 19 سبتمبر 2014 - 15:17 من طرف المشرف العام للمنتدى

» المغرب العربي بين التكامل والتحديات
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالجمعة 19 سبتمبر 2014 - 15:09 من طرف المشرف العام للمنتدى

»  grammaire aidenet Accord participe passé avec AVOIR
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالخميس 18 سبتمبر 2014 - 11:29 من طرف hakim rahaoui

»  Terminaisons du participe passé
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالخميس 18 سبتمبر 2014 - 10:58 من طرف hakim rahaoui

» الإحصاء العام، لماذا…ولمن…وما هي أهدافه… ؟
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 9 سبتمبر 2014 - 12:20 من طرف hakim rahaoui

» مبادرة ممتازة! مريم بورحيل (اعلى نقطة في الباكالوريا بفرنسا) تحصل على وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الاولى
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 2 سبتمبر 2014 - 11:45 من طرف hakim rahaoui

» الدخول المدرسي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالثلاثاء 2 سبتمبر 2014 - 11:26 من طرف hakim rahaoui

» عصر الأنوار :الفكر الأنجليزي والفكر الفرنسي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 9 أغسطس 2014 - 13:53 من طرف hakim rahaoui

» المد الإسلامي وبداية التدخل الأوروبي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 9 أغسطس 2014 - 13:52 من طرف hakim rahaoui

» تصاعد الضغوط الأوربية على العالم الإسلامي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 9 أغسطس 2014 - 13:51 من طرف hakim rahaoui

» انطلاقة الثورة الصناعية : التطور التقني،الإنعكاسات على البنية الإجتماعية
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 9 أغسطس 2014 - 13:48 من طرف hakim rahaoui

» التحولات الفكرية والعلمية والفنية :الحركة الإنسية
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 9 أغسطس 2014 - 13:47 من طرف hakim rahaoui

» التعبير و الإنشاء:مهارة الربط بين الأفكار
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:33 من طرف hakim rahaoui

» مفهوم الفن
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:30 من طرف hakim rahaoui

» مفهوم التقنية والعلم
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:28 من طرف hakim rahaoui

» مفهوم الوعي و اللاوعي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:27 من طرف hakim rahaoui

» ملف العولمة و التحديات الراهنة
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:24 من طرف hakim rahaoui

» نظام الحماية بالمغرب و الإستغلال الإستعماري
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:23 من طرف hakim rahaoui

» أوربا من نهاية الحرب العالمية الأولى إلى أزمة 1929م
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:21 من طرف hakim rahaoui

» اليقظة الفكرية بالمشرق العربي
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:20 من طرف hakim rahaoui

» نضال المغرب من أجل تحقيق الإستقلال و استكمال الوحدة الترابية
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:18 من طرف hakim rahaoui

» الحرب العالمية الثانية <الأسباب و النتائج
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:17 من طرف hakim rahaoui

» الضغوط الإستعمارية على المغرب و محاولات الإصلاح
درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالإثنين 4 أغسطس 2014 - 14:15 من طرف hakim rahaoui

المواضيع الأكثر شعبية
أشكال الماء في الطبيعة
تلخيص دروس الإجتماعيات أولى باك
ملخصات دروس التاريخ خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي (الدورة الأولى)
Il arrive souvent que l'on éprouve le besoin de confier ses problèmes à quelqu'un. A votre avis, cela n'est-il pas dangerux?
ملف مركز حول دور التأهيل البشري في القوة الاقتصادية انطلاقا من نماذج في المجال العالمي.
بعض الأمراض الناتجة عن تلوث الهواء و الماء
الامتحان الجهوي الموحد في مادة الفيزياء والكيمياء لنيل شهادة السلك الاعدادي يونيو 2012 (جهة تطوان طنجة
تصريف الفعل : السالم و المهموز و المضعّف
"آدم عليه السلام"
جمع كسور لها نفس المقام
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 75 بتاريخ الثلاثاء 17 أبريل 2012 - 16:19
امتحانات جهوية موحدة
درس الفلسفة : الحق Ooouoo10درس الفلسفة : الحق Uusous10درس الفلسفة : الحق Uouous10 درس الفلسفة : الحق Ooooo10
مواقيت الصلاة

 

 درس الفلسفة : الحق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مراقب المنتدى
,
,
مراقب المنتدى


ذكر
مشآرڪآتي : 334
نقاط : 5816
التقييم : 10
تاريخ التسجيل: : 31/03/2011
العمر : 32
مَدينتے مَدينتے : المغرب الكبير
المزاج المزاج : متسامح


درس الفلسفة : الحق Empty
مُساهمةموضوع: درس الفلسفة : الحق   درس الفلسفة : الحق Icon_minitimeالسبت 6 أبريل 2013 - 19:23

قدمة:
يعتبر مفهوم الحق من المفاهيم الأساسية التي تداولها الفلاسفة من القديم، لارتباط إشكاليته بالهموم الإنسانية، ولمواكبتها للحياة السوسيو-أخلاقية.
المحور الأول: الحق الطبيعي والحق الوضعي.
شكل الحق عبر مختلف العصور مبدأ سعى إليه الإنسان فصانه واحتفظ به لمدى أهميته وقيمته الاتيقيتين. لكن على أي أساس يقوم هذا الحق؟فهل يقوم على أساس طبيعي محدد سلفا أم على أساس قانوني ووضعي ؟
توماس هوبز، يذهب الى القول أن الإنسان أناني بطبعه، ويتلخص الحق الطبيعي في "أن لكل الناس الحق على كل الأشياء، بل إن لبعضهم الحق على أجسام البعض الآخر". إنها إذن "حرب الكل ضد الكل" ؛ إنها الحرية المطلقة في أن يفعل الإنسان ما شاء وأنى شاء. لكن ما دام "لن يتمكن أحد مهما بلغ من القوة والحكمة أن يبلغ حدود الحياة التي تسمح بها الطبيعة"؛ فيترتب عن ذلك تأسيس قانون يقوم على الحق الطبيعي في الحياة والدفاع عن النفس. وهو قانون يتنازل بموجبه الأفراد عن حقهم الطبيعي في الصراع من أجل حق طبيعي أسمى هو "حب البقاء"؛ فيضعون السلطة في يد شخص واحد مستبد.
في حين يتبنى سبينوزا أطروحة الحق الطبيعي، إذ يؤكد أن هذا الحق يتلخص في أن "لكل موجود حق مطلق في البقاء على وضعه"، وليس هناك فرق بين الإنسان والكائنات الأخرى. فلديه كل الحق في أن يتصرف وفق ما يشتهيه وما تمليه عليه طبيعته. فمن هو بطبعه ميال إلى "منطق الشهوة" يتصرف وفق هذا المنطق (الغاية تبرر الوسيلة)؛ ومن ينزع بطبعه نحو "منطق العقل"، فإنه يتصرف وفق هذا النزوع. لكن، لكي يعيش الناس في وفاق وأمان "كان لزاما عليهم أن يسعوا إلى التوحد في نظام واحد" ؛ وذلك من خلال الخضوع لمنطق العقل وحده، وبالتالي كبح جماح الشهوة. وهذا أمر لا يتناقض مع الحق الطبيعي باعتبار العقل جزءا منه.
إلا أن جان جاك روسو يتناقض مع أطروحة الحق الطبيعي القائم على القوة . فالإنسان خير بطبعه، والقوة قاعدة فيزيائية لا يمكن أن يقوم عليها الحق. وبما أن الإنسان كائن عاقل لابد أن يتنازل عن الأنانية التي فرضها عليه جشعه وحبه للمال، وتفرده بالسلطة، وبالتالي قيام المدنية على أسس خاطئة. فالمدنية لا تقوم إلا على صوت الواجب، والحق يجب أن يعوض الشهوة والاندفاعات الجسدية. إن حالة التمدن مكسب لأنها تمثل "الحرية الأخلاقية التي تمكن وحدها الإنسان من أن يكون سيد نفسه بالفعل". إن الشهوة استعباد والامتثال إلى القوانين التي شرعها الإنسان بنفسه حرية. ويقصد روسو ضرورة إقامة المجتمع على أساس "تعاقد اجتماعي" في إطار سلطة ديمقراطية تعكس إرادة الجميع.
المحور الثاني:العدالة كأساس للحق.
سواء قام الحق على أساس القانون الطبيعي أو على أساس الوضعي،فان السؤال الذي يطرح نفسه:هو كيف ينبغي أن يؤجر هذا الحق؟وما هي الشروط التي يجب توفرها لتحقيق العدالة؟
تتحدد العدالة حسب أرسطو، بالتقابل مع الظلم.فالسلوك العادل،هو السلوك المشروع الموافق للقوانين والذي يكفل لكل ذي حق حقه تبعا لتناسب رياضي في حين أن الفعل الجائر هو الفعل اللامشروع المنافي للمساواة والذي يقوم على عدم التناسب وعدم التوسط بين الإفراط والتفريط.
أما أفلاطون فيرى أن تحقيق العدالة داخل المدينة قمين بقيام كل فرد بالمهمة التي وجد من أجلها على أحسن وجه،وبذلك يتحقق التناغم والانسجام بين قوى مختلفة ومتعارضة،عندها يكون هذا الفرد قد ساهم في كمال المدينة وتحقيق الفضائل المتمثلة في الحكمة والاعتدال والشجاعة.
لكن ألان فله رأي آخر، إذ يعتبر أن المعيار الأساسي للحق هو الاعتراف به والمصادقة عليه،أما الأشكال الأخرى من الممارسات اليومية،فلا تدخل في إطار الحق،لأنه لا يشمل الوقائع والأحداث التي تنبع من واقع الناس وحياتهم اليومية.
المحور الثالث:العدالة بين المساواة والإنصاف.

إذا كانت العدالة فضيلة أخلاقية، تتحدد قيمتها في تطبيقاتها العملية، وإلا ظلت مجرد حلم بعيد المنال.لذا وجب توفر شرطي المساواة والإنصاف، حتى تنتقل من مستوى ما ينبغي أن يكون –أي فكرة- إلى مستوى ما هو كائن.فهل بإمكان العدالة إنصاف جميع الناس؟

حسب أفلاطون فان العدالة تتحدد باعتبارها فضيلة تقوم في انسجام القوى المتعارضة وتناسبها. فالعدالة في رأيه تتحقق على مستوى النفس حين تنسجم قواها الشهوانية والغضبية والعاقلة،كما تتحقق على صعيد المجتمع حين يؤدي كل فرد الوظيفة التي وهبته الطبيعة دون تدخل في عمل الآخرين.

في حين تقترن العدالة عند أرسطو بالعدالة السياسية التي تفترض القيام بالسلوك المنصف والخاضع للقوانين التي لها دور تنظيم الحياة العمومية وضمان تحقيق العدالة السياسية.فالعدالة تدرك بنقيضها،لأن التصرف اللاعادل يتحقق عندما لا يأخذ الفرد نصيبه من الخيرات ومن ثروات البلاد،لذلك كان ضروريا وجود قانون يلزم الحاكم لكي يحكم بالعدل والمساواة.فالعدالة إذن لابد أن تقترن بالمساواة التي تضمن الكرامة للجميع.

غير أن كلاستر يرى أن تحقيق شرطي الإنصاف والعدالة،أو افتراض وجود حاكم عادل غير كاف بل يجب إضافة إلى ذلك فرض العدالة بقوة القانون لتفادي العنف والفوضى والاستئثار بالحكم.ودليله على ذلك افتقار السلطة لقوة القانون عندما تكون معنوية أو رمزية،مما يتسبب في إمكانية أفولها.الأمر الذي يستدعي ضرورة قيام السلطة على أساس القانون وليس على أساس شخصية رمزية كما هو متداول في أعراف وتقاليد القبيلة.

خاتمة:
كاستنتاج عام، يتبين أن الحق مفهوم فلسفي كان أساس نقاش متواصل بين الفلاسفة والمفكرين منذ القديم، لما له من ارتباط بإنسانية الإنسان، وتنظيم حياته الاجتماعية، وتحقيق كينونته. وقد تأرجح الفلاسفة بين اعتباره حقا طبيعيا أو حقا وضعيا ؛ دون أن ننسى هناك أطروحات لا ترى تناقضا بين الطبيعي والوضعي، باعتبار الوضعي توجيها للطبيعي... كما أن الاختلاف الحاصل حول القانون يمكن حله على الشكل التالي: فكلما كان القانون خدوما للصالح العام؛ كلما كان حقا وجب على الناس الالتزام به. علما بأن الحق ليس مطلقا بل هو نسبي، ومن هذا المنطلق يجب العمل على تحيين القوانين حتى تكون مواكبة للعصر
---------------------------------
تقديم اخر
الدلالات .

تعد العدالة واحدة من أكثر الموضوعات قدسية وشيوعا في السلوك الاجتماعي، ويمكن أن تتخذ وجوها متضاربة جدا حتى ضمن المجتمع الواحد.

فمن الناحية التاريخية، يعود إنسان وادي الرافدين أقدم مشرعي أحكام العدالة، ÿÿ إذ أن اÿÿ1604;شرائع العراقية القديمة تسبق أقدم ما هو معروف منن شرائع وقوانين في سائر الحضارات الأخرى، كالفرعونية والإغريقية والرومانية بعشرات القرون، فقد وضع الإنسان العراقي القديم تصوراته لموضوع العدالة والظلم في صميم نظرته للآلهة والكون والإنسان. فارتبطت العدالة بالنظام مثلما ارتبطت قيم الخير كلها به، وارتبطت بنشاطات الحياة المختلفة، فقد عدها إلها للحق والعدل، ومزيلا للغموض وكاشفا للحقائق، فإله العدل هو إله المعرفة نفسه، فكان العراقيون يحتفلون في العشرين من كل شهر بعيد مكرس لإله العدالة " شمس " الذي أنجب ولدين هما " كيتو " و " ميستاو " أي العدالة والحق.

غير أن هذه التمثلات ظلت خدمة للإله من طرف الإنسان، أما فكرة " أن العدالة شيء عن حق كل إنسان " فلم تأخذ في التبلور إلا في الألف الثاني ق.م، وهو الألف الذي ظهرت فيه شرائع حمورابي. إذ يذكر هذا الملك البابلي الذي تولى الحكم خلال المدة ( 1792- 1752) ق.م. في مقدمة شريعته : " إن الآلهة أرسلته ليوطد العدل في الأرض، وليزيل الشر والفساد بين البشر، ولينهي استعباد القوي للضعيف، ولكي يعلو العدل كالشمس، وينير البلاد من أجل خير البشر، ويجعل الخير فيضا وكثرة".

بعد ذلك أصبحت هذه المشكلة الأخلاقية بعناصرها الاستفهامية نقطة وحاولت الخوض في ماهية العدالة وغايتها وأساليب تحقيقها عمليا، ومن هنا جاءت تعددية أشكاها : العدالة الطبيعية، العدالة القانونية ، العدالة الاقتصادية، العدالة الاجتماعية...إلخ.

وإذا كان الاهتمام الفلسفي في مراحله الأولى قد اهتم وركز على المجالين الأنطلوجي، فإن الفلسفة الحديثة والمعاصرة ستفكر في مفهوم العدالة والحق من زاوية سياسية، قانونية، أخلاقية .

أما مفهوم الحق فإنه يشير من الناحية اللغوية إلى اليقين والاستقامة والثبات، غير أن تنازله بشكل إجرائي وربطه بالممارسة العملية، يعطيه مكانة في اهتمامات الفكر الفلسفي الحديث والمعاصر فقد اعتبره" لالاند، في معجمه الفلسفي : معيارا أو قاعدة قانونية أخلاقية، تؤطر علاقات الأفراد فيما بينهم داخل مجتمع سياسي منظم، وذلك أن تنظيم الحياة في المجتمع حسب " كانط" هي التي تفرض " وجود تحكيم عادل ومنصف يطبق على المجتمع ".

وإذا أردنا تحديد بعض الأصول النظرية والتاريخية التي كان لها الفضل في تناول مفهوم الحق نشير إلى تراث بعض الحضارات القديمة وتعاليم الديانات الكبرى، وتطور الفلسفة السياسية والأخلاقية في أوربا مثل: نظريات العقد الاجتماعي، فلسفة عصر الأنوار، بالإضافة إلى صدور إعلانات ووثائق تاريخية إثر حدوث ثورات اجتماعية كبرى مثل : ثورة 1648، الثورة الفرنسية 1789، صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 1948...إلخ.

ويقترن مفهوم الحق بالعدالة، حيث لا يمكن الحديث عن أحدهما دون استحضار الآخر، الشيء الذي يدفعنا إلى الدخول في حقل استفهامي واسع نحدد بعض تساؤلاته كالتالي :

- هل العدالة فطرية وذات جذور في طبيعة الإنسان؟ أم أنها مكتسب حضاري ناتج عن المجتمع ؟ أي عن التعاقد الضمني بين الأفراد بهدف تنظيم التعايش الاجتماعي ؟.

- وإذا كانت العدالة هي تجسيد للقواعد القانونية والمعايير الأخلاقية بما هي" قيمة أخلاقية يتحدد بموجب هذه القواعد والمعايير، حيث لا يمكن الحديث عنه بمعزل عن أشكال تجسيداته داخل الدولة، فما هي علاقة الحق بالعدالة ؟ وهل يكفي القانون لضمان الحق والعدالة ؟.

المحور الأول : الحق بين الطبيعي والوضعي .

يؤكد الفيلسوف الإنجليزي TH ( 1588-1679) إلى كون الحق الطبيعي، يتجلى في الحرية التي يتمتع بها كل إنسان، ومادام كل إنسان يهدف إلى تحقيق مصالحه وأهدافه فإن النتيجة المترتبة عن ذلك هي نشوب حرب الجميع ضد الجميع.

فالحق الطبيعي بهذا المعنى هو حرية التصرف والفعل، وغياب الحواجز الخارجية ، التي تمنع الإنسان من فعل ما يريده، ويمكن أن تميز بين الحق والقانون هنا، إذ أن الحق يكمن في حرية القيام بفعل أو الامتناع عنه، في حين يعد القانون إلزاما بأحدهما - أما القيام بالفشل أو الامتناع عنه- إذ يختلفان بالقوة التي يختلف بها الإلزام عن الحرية.

إن أهواء الناس ميولاتهم المتناقضة والمتضاربة من شأنها أن تؤدي بالمجتمع الإنساني إلى العودة إلى حالة الفوضى التي كانت سائدة في حالة الطبيعة، فيقدر ما يحافظ كل واحد منا على حق القيام بما يريد بقدر ما نكون في حالة حرب، إن الحق يقتضي حسب هوبز وضع حد لحالة كانت سائدة في حالة " حرب الكل ضد الكل " وبناء على ذلك فإن العقل الإنساني بناء على قانون طبيعي أكشف قاعدة ضرورة التنازل عن الحرية المطلقة وتعايش الإنسان مع غيره حفاظا على سلامته وأمنه في إطار توافق اجتماعي .

وينطلق سبينوزا ( ق17) من نفس التصور الذي بنى عليه هوبز أطروحته: ( السمك الكبير يأكل السمك الصغير) أي أن قانون القوة يسير على جميع الموجودات والكاتبات حيث القوي يأكل الضعيف، وفي كتابه "رسالة اللاهوت والسياسة"، الذي درس فيه المجتمع المدني وأشكال الأنظمة وأسس المجتمع المدني، يرى أن الحق الطبيعي هو حق لا يخضع لأية ضوابط إلا ضوابط الذات، وتبعا لذلك يكون الكل موجود طبيعي حق مطلق على كل ما يوجد تحت سيطرته، ومن ثم يكون الحق بالنسبة للذات مطابقا لقدرتها.

إن سبينوزا وإن كان يبدو ظاهريا مع هوبز في موقفه ، إلا انه يلتقي معه في نفس التصور لحالة الطبيعة، إلا أن سبينوزا العقلاني يستبعد أن تكون هناك سلطة خارجية، لها القدرة على وصف حالة الطبيعة ، إلا سلطة العقل، وللتخلي عن حالة العنف والحرب يجب أن يتنازل الفرد في الحق الطبيعي عن طريق تعاهد حاسم.

إن الحق الطبيعي ليس له حدود، سوى حدود ذلك الشخص الذي يمارس ذلك الحق، لكن استمرار هذا الوضع و تشبت كل فرد بحقه الطبيعي سيؤدي إلى تعارض الحقوق والنهاية ستكون مأساوية، لهذا يرى سبينوزا أن العقل هو الذي يميزنا عن باقي الكائنات، هكذا فإن التعاقد السليم هو ذلك الذي ينبني على العقل والغاية من التعاقد هو الخروج من حالة العنف والقوة إلى حالة السلم والأمن والتعاقد بصفة عامة تحتم على الذات التحلي عن كبريائها وليحل ما هو أخلاقي محل ما هو غريزي،فحالة المجتمع أو حالة التمدن كما يسميها روسو (1712-1778) تجعل الإنسان يضمر ما هو أعظم، وهي الحرية الأخلاقية وأعراف الجماعة وبالتالي يكون الانتقال من حالة الطبيعة إلى حالة المدينة وهو انتقال من حق القوة إلى قوة الحق، أي من الاحتكام إلى القوة الطبيعية الفيزيائية إلى القوة القانونية التشريعية والأخلاقية، والقوة المشروعة في نظر روسو هي قوة الحق، لأن حالة التمدن التي يتحدث عنها تضمن للإنسان نفس الحقوق والواجبات، ومعها تنتهي الحقوق الإنسانية فيتم إقرار العدالة عن طريق عقد القوانين والاتفاقات التي تجمع بين الشمولية وكونية الإدارة وشمولية وكونية الموضوع.

وضمن نظرة عامة للسيادة أرسى روسو قواعد الاجتماع المدني على أساس الحرية والمساواة وتكريس حالة المدنية من خلال انتقال الإنسان من كائن حيواني إلى كائن إنساني ، فإذا كان العقد الاجتماعي قد أفقد الإنسان حريته الطبيعية الغير محدودة، إلا انه أكسبه ملكية جميع ما يقتنيه.

لكن إذا كان الحق يروم إلى العدل فإن القانون لا يرقى دائما إلى هذا المستوى لذلك فما هو قانوني أو مؤسساتي لا يكون بالضرورة حقا، هنا يطرح علاقة العدالة بالحق، كيف يمكن الاحتكام إلى الحق لتحديد ما هو عادل ؟

المحور الثاني : العدالة كأساس للحق.

يظهر مفهوم العدالة مرتبطا بمفاهيم أخرى خصوصا في المجتمع، وارتباطها بحقوق الإنسان وبالأخلاق ومن ثمة تطرح التساؤلات التالية نسفها : هل هناك فعلا عدالة ؟ أم أن العدالة مجرد مثال يصعب حقيقة الوصول إليه ؟ هل العدالة قيمة مطلقة أم نسبية ؟ و أخيرا ما هو البعد الأخلاقي للعدالة باعتبارها قيمة ؟

لقد كان السوفسطائيون من أوائل من عالجوا إشكالية العدالة، فكانوا يعتبرون الفرد مقياس كل شيء وعلى هذا الأساس اعتقدوا أن العدالة غير موجودة أو على الأرجح إنها مفهوم غامض وقيمة لا يؤمن بها الضعفاء، وقد أتت الأطروحة الأفلاطونية لتصحح الفكر السوفسطائي، علما أن أفلاطون لايؤمن بالمفهوم الديمقراطي للعدالة، حيث أكد أفلاطون بصريح العبارة أن العبيد واهمون حينما يعتقدون في المساواة لأن العدالة لا يمكنها أن تكون كذلك أبدا لأن الناس خلقوا غير متساويين بطبعهم، ومن ثمة فإن العدالة تتجسد عمليا في المجتمع إذا انصرف كل واحد إلى ما هو مؤهل له بطبعه، فيجب أن يكون التقسيم الطبقي للمجتمع متطابقا مع تقسيم قوى النفس، القوة الشهوانية، القوة الغضبية، والقوة العاقلة، والحكمة تقتضي أن تخضع القوتان الشهوانية والغضبية إلى القوة العاقلة لتصل القوة الغضبية إلى فضيلتها التي تتجلى في الشجاعة .

إن قيمة العدالة هي التي توجه قوى النفس وتضمن تراتبيتها باعتبارها فضيلة الفضائل، وعلى غرار ذلك لا يمكن أن تضمن مدينة مثالية في نظر أفلاطون دون أن يضم المجتمع ثلاث طبقات ( علاوة على طبقة العبد ) وهي : طبقة العامة وطبقة الجند وطبقة الحكام، وهم الفلاسفة الذين عليهم الانصراف إلى إدراك العدالة كقيمة عليا ترتبط بعالم المثل.

أما أرسطو وإن كان هدفه محاربة الفكر السوفسطائي، إلا أنه يختلف مع أفلاطون في تمثله للعدالة، حيث يرى أرسطو أن العدالة تتمثل نظريا في الوسط الذهبي ( لا إفراط ولا تفريط ) الذي يستطيع وحده أن يضمن الفضيلة، وعلى هذا تتأسس العدالة العملية التي تتجلى في توزيع الثروات بين الأفراد بطريقة رياضية تناسبية، بمعنى أن العدالة تقتضي أن يتقاسم الأفراد بينهم بطريقة عادلة الصالح والطالح، كما تتجلى في سن قوانين كفيلة بضمان الأمن والسكينة لسكان المدينة وتقوم العلاقات بين أفراد المجتمع على صداقة حقيقية ومثالية، لأن المؤسسة والقوانين لا يمكن أن تكون مصدرا للعدالة ما لم تكن مؤسسة على الطبيعة، ولن تكون هناك عدالة ما لم توجد طبيعة صانعة لها، من هنا ضرورة الفصل بين العدالة والمنفعة وهو فصل يؤسس لفضيلة مبنية على الحب والاحترام كأساس للحق، وفي هذا الصدد نجد " شيشرون " cioceron يؤكد أن هناك معيار أساسي للتمييز بين القوانين حيث يقول : " فلكي نميز قانونا حسنا عن آخر قبيح لا نتوفر عن قاعدة غير طبيعية "، وسيكون من باب الحماقة الاعتقاد بأن هذه التمييزات تقوم على الحب والإخاء، فأساس الفضائل هو حب الناس هو أساس الحق ومتى قام الحق على الطبيعة الخيرة للإنسان كان ملزما.

ويعتبر سبينوزا من الفلاسفة الذين تبنوا أطروحة الحق الطبيعي ودعا على تأسيس الحق الديمقراطي، وأكد أن هذا الحق يتلخص في أن لكل موجود حق مطلق في البقاء على وضعه، وليس هناك فرق بين الإنسان والكائنات الأخرى، فلذا كل الحق في أن يتصرف وفق ما تشتهيه وتمليه عليه طبيعته، فمن هو بطبعه ميال إلى " منطق الشهوة " يتصرف وفق هذا المنطق ( الغاية تبرر الوسيلة ) ومن ينزع بطبعه نحو " منطق العقل " فإنه يتصرف وفق هذا النزوع، لكن لكي يعيش الناس في وفاق وأمان كان لزاما عليهم أن سعوا إلى التوحد في نظام واحد، وذلك من خلال الخضوع لمنطق العقل وحده، وبالتالي كبح جماح الشهوة وهذا أمر لا يتناقض مع الحق الطبيعي باعتبار العقل جزءا منه، وسبينوزا ينظر للعدالة باعتبارها تتضمن حق كل واحد في الحفاظ على حياته ومصلحته بالتساوي.

كما تعتبر فكرة الحق الطبيعي القاعدة المطلقة لكل تشريع والنواة الحقيقية للإعلان العالمي لحقوق الإنسان وقد شكل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان مرجعا دوليا لما يحتويه من حقوق لا يجوز التصرف فيها ويتوخى منه أن يكون معيارا مشتركا تقيس به كافة الشعوب والأمم منجزاتها قصد التأسيس والاعتراف بحقوق الإنسان و.........، المبنية على العدالة والمساواة وعلى الرغم من الانتقادات الموجهة للإعلان العالمي الإنسان وما يتضمنه من حقوق لا يجب محاكمتها باسم تجريديتها وباسم ما هو كائن إذ تبقى هذه الحقوق على مثاليتها المعيار الذي تحاكم من خلاله الحقوق الفعلية المتاحة في الدول المعاصرة وتبقى هذه الحقوق المثال الذي تسعى الإنسانية إلى تحقيقه على أرض الواقع عبر إزالة كل العراقيل المناوئة لها

وإذا أردنا تناول قيمة العدالة كأساس الحق من منظور ليبرالي فلا يمكننا أن نمر دون التطرق لأطروحة فريديريك فون هايك الذي عرف السلوك العادل بأنه سلوك يكفل الحق في منظومة قانونية ، شرعية ، في إطار مجتمع تسوده الحرية حيث لا تعكس العدالة دلالتها إلى في نظام شرعي فالقانون الذي يستند على قواعد العدالة له مقاما استثنائيا لا يجعل الناس يرغبون في أن يحمل إسما مميزا فحسب بل يدفعهم أيضا إلى تمييزه بوضوح عن تشريعات أخرى تسمى قوانين ولعل مبرر ذلك يكمن في أنه لو شئنا الحفاظ على مجتمع تسوده الحرية فإن ذلك القسم من الحقوق الذي يقوم على القواعد العادلة هو وحده الكفيل بأن يكون ملزما للمواطنين ومفروضا على الجميع.

وفي نفس السياق يؤكد الآن أن الحق لن يكون عادلا ما لم يتم الاعتراف به من طرف السلطة القائمة ، إن عدالته مبنية على الاعتراف به وإلا حصل العكس حيث القوة تؤسس لحق طبيعي ، لكنه غير عادل ويدعم الآن موقفه ، هذا بأمثلة بسيطة من الواقع المعيش ، فحيازة ساعة ووجودها في جيب اللص ليس في أمر الملكية مطلقا ، ويؤكد الآن على المساواة كأساس للحق حيث ابتكر الحق ضد اللامساواة والقوانين العادلة هي التي يكون الجميع أمامها سواسية ، سواء كانوا رجالا أو نساء أو أطفالا أو مرضى أو جهالا أما أولئك الذين يقولون حسب الآن أن اللامساواة من طبيعة الأشياء فهم يقولون قولا بئيسا .

المحور الثالث : العدالة بين المساواة والإنصاف.

تدور الإشكالية العامة لهذا المحور حول تساؤل أساسي هو كالتالي: إذا كانت العدالة تهدف إلى خلق المساواة في المجتمع ، فهل بإمكانها إنصاف جميع أفراده؟

وللإجابة على هذه الإشكالية لا بد من مقاربة بعض المواقف الفلسفية التي تناولتها عبر تاريخ الفلسفة .

يرى أفلاطون(424-348ق.م) أن العدالة تتحدد باعتبارها فضيلة تنضاف إلى فضائل ثلاث هي: الاعتدال والشجاعة والحكمة ، فالعدالة حسب هذا الأخير هي أن يؤدي كل فرد الوظيفة المناسبة لقواه العقلية والجسدية والنفسية ، فهي (أي العدالة) تتحقق على مستوى النفوس حيث يحدث انسجام بين القوى الشهوانية والعقلية لدى الإنسان فالضامن الوحيد لتحقيق الفضيلة والعدالة هو الدولة التي تملك سلطة القانون والحكمة وتبعا لذلك فإن الوظائف التي تستدعي قدرات عقلية وانسجام الغرائز مع العقل ستكون من نصيب الحكماء والفلاسفة لأنهم هم القادرون على تحقيق الحق والعدالة

الشيء الذي سيختلف معه أرسطو( 384-322ق.م ) فالعدالة بالنسبة إليه لم تعد صفة من صفات النفس بل فضيلة مدنية والعدالة قد تلحقها أخطاء لذلك فإن الإنصاف وحده يصلح قوانين العدالة فالعدالة بالنسبة لأرسطو تقوم على مبدأين هما : المساواة والإنصاف : أي منح الأفراد ما يستحقونه بغض النظر عن القانون.

ما يمكن استنتاجه من خلال نموذج أفلاطون وأرسطو هو أهمية العقل النظري في تحديد الممارسة سواء عند أفلاطون في تصوره للعدالة من منظور رؤيته للخلاص أو عند

أرسطو في تصوره للحياة السعيدة فالحكيم الذي يكرس حياته للتأمل كان يخص بالتقدير والاحترام وينظر إليه كنموذج لأنه يمثل الطريق إلى تحقيق العدالة وتكريس الحق.

أما دافيد هيوم ( 1711-1776م) وهو (من رواد المدرسة التجريبية ) فإن العدالة بالنسبة إليه تفقد معناها عندما تكون غير ذات نفع، ويدعو إلى التصرف أكثر إنصافا من أجل مصلحة ما، حيث ما وجدت مصلحة وجدت العدالة مادام الإنسان يميل بطبيعتها إلى تحقيقها.

وهناك من يذهب إلى السخرية من العدالة لاستحالة تحقيقها، أما الإنصاف فيتحقق بفعل العرف الذي يعتبر بمثابة الأساس الروحي لسلطته وسببا في القبول به، هذا ما عبر عنه أحد المفكرين يدعى باسكال.

وابتداءا من الستينات وبداية التسعينات من القرن الماضي ستعرف نظرية العدالة كإنصاف انتشارا كبيرا.

وقد حاول " جون راولس " تطوير نظرية أرسطو فيما يتعلق بالعدالة، من خلال نقده للفلسفة النفعية وذلك من خلال إعطائه قيمة كبرى لفكرة الإنصاف في المجتمع متنكرا للمفاهيم البراغماتية للحق والعدالة التي كرستها فلسفة : الإنسان حر في تحقيق منافعه الخاصة ولو على حساب الآخرين.

ويعني الإنصاف بالنسبة لراولس،إعطاء كل فرد في المجتمع حق الاستفادة بالتساوي من الحقوق الأساسية واعتبر أن اللامساواة مقبولة عقليا على أرضية تكافؤ الفرص التي تسمح للأفراد بلوغ مراتب ووظائف عليا في المجتمع، هكذا يحكم راولس على المؤسسات السياسية والاجتماعية هل هي عادلة ؟ أم ليس كذلك ؟.

يظهر إذن أن الإنصاف باعتباره الضامن الوحيد للمساواة بين الأفراد فيما بينهم أساسي لتحقيق العدالة، ذلك أن هذه الأخيرة " يمكن أن تقع في أخطاء وتنحرف " وبالتالي فإن هذه القاعدة عندما تغدو مرجعية شمولية، آنذاك يتحقق الحق شرطا أساسيا لتحقيق العدالة ؟.

هذه النتيجة يمكن استنتاجها على أرضية نقد القانون الوضعي الذي يكون في أغلب الأحوال بعيدا كل البعد عن الحق والعدالة والمساواة بين الأفراد والجماعات، أي أن القانون الوضعي لا يكون دائما مرجعية للدفاع عن الفرد والجماعة ضد الدولة، فحتى يتسنى للحق أن يشتغل فعليا كقيمة مشتركة من أجل العدالة والمساواة والحرية، بين مختلف جماعات المجتمع الواحد، أو بين مختلف المجتمعات وحتى يمكن أن يكون بمثابة حس مشترك للحوار والتواصل، يعني أن يظهر كإطار مرجعي شمولي تكمله الحياة الاجتماعية للناس.

العدالة أساس الحياة الراقية، ولتحقيقها على الإنسان الالتزام بمبادئها القائمة على الحرية والمساواة واحترام حقوق الأفراد السياسية.

وذلك لا يعني البقاء في حالة الطبيعة، كما صورها هوبز، ولكن المسألة تقتضي الاحتكام إلى معايير تنسجم وطبيعة الإنسان ككائن متميز، عاقل، واع، منتج، فالظلم رافق الإنسان منذ بداياته، ظلم الطبيعة، وظلم البشر للبشر...، خصوصا عند ظهور الملكية التي أدت إلى استغلال الإنسان لأخيه الإنسان، ولعل حلم الإنسان لتحقيق العدالة ليس وليد اليوم، ولكنه ضارب في تاريخ البشرية، نصادف في مساره ما يسمى قوانين حمورابي التي ستبلور مبدأ العدالة حق لكل إنسان.

فالتاريخ البشري يمكن النظر إليه بوصفه تاريخ الظلم وتاريخ الصراعات الدامية من اجل فرض معيار موحد للعدالة ولعل اختلاف المواقف والاتجاهات الفلسفية التي تناولت هذا الإشكال تعكس ذلك الرهان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
درس الفلسفة : الحق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اطروحات الفلسفة جد مفيدة ( سريعة الحفظ) لمن يواجه صعوبة حفظ الفلسفة
»  ملخصات الفلسفة + مفاهيم فلسفية + منهجية الفلسفة =النجاح
» المحور الأول: الحق بين الطبيعي والثقافي
» الحق و العدالة
» تحميل درس الحق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اعدادية زاوية البئر- يرحب بكم  :: ۩۞۩ملتقى تلاميذ الثانوية التاهيلية ۩۞۩ :: قسم الثانية بكالوريا-
انتقل الى: