هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
:˚ஐ˚◦{ <السلام عليكم , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنظمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ ..تحيَآت إدَارَة منتَدَى اعدادية زاوية البئر:) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ آخر عُضو مُسجل هو حسناء فمرحباً به.
♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ <ستجدون هنا دروس الاجتماعيات و بعض المواد الاخرى ) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يمكن للزائر الكريم تسجيل مساهمته في المنتدى ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يهنئء السيد مدير المؤسسة تلاميد المؤسسة باحياء هدا المنتدى من جديد ♥}◦˚ஐ˚
مشآرڪآتي : 1434نقاط : 10701 التقييم : 114 تاريخ التسجيل: : 30/03/2011 العمر : 41 مَدينتے : الجــنوب الشرقي
موضوع: مقالات فلسفيـة الخميس 14 مارس 2013 - 10:25
مقآلة چدلية :آللغة آلآنسآنية و آلحيوآن طرح آلآشگآل : آلطپيعة آلپيولوچية آلمشترگة پين آلآنسآن وآلحيوآن تچعلهمآ پحآچة ذآئمة للتوآصل و گآن هذآ آلتوآصل عند آلآنسآن مآ يسمى پآللغة.آذ تعرّف آللغة حسپ لآلآند پآنهآ مچموعة آصوآت ورموز تستخدم پهدف آلتوآصل و يعرّفهآ آلچرچني مآ يسعتخدمه قوم لتحقيق آغرآضهم .رغم پسآط آلتعريف آللغة آلآ آن آلمدآرس آلليسآنية آختلفت فيمآ آذآ گآن للحيوآن للغة تمآثل لغة آلآنسآن .وهذآ مآ تؤّگده آلمدرسة آلفيزيولويچة لـ فآن فريت شآمآ آلمدرسة آلليسآنية آلمعآصرة لي ذو سوسير و آرنست گآسير آلمدرسة آلعقلية آن آللغة خآصية آنسآنية.فهل فعلآ آلتوآصل آلمشترگ پين آلآنسآن و آلحيوآن يسمح لنآ پقول آن للحيوآن لغة گمآ آگدّ فون فريتش؟آم آن آللغة خآصية آنسآنية گونهآ تتميز پآلوعي؟ محآولة حل آلآشگآل:عرض آلآطروحة: (للحيوآن لغة تمآثل لغة آلآنسآن)يمثل آلآطروحة آلفيزيولوچي فون فريتش و آلمدرسة آللسآنية آلقديمة لـ آفلآطون و آلآلية للروسيى پآفلوف و آلمدرسة آلسلوگية لـ ثرون دآيگ و وآسطن . آذ ترآ آن للحيوآن لغة تمآثل لغة آلآنسآن فقط لآ نفهمهآ. ضپط آلحچة: يعتپر آفلآطون آن آصل نشوء آللغة عند آلآنسآن هو تقليدي لآصوآت ورموز و آلآشآرت آلمتوآچدة في آلطپيعة پمآ فيه آصوآت آلحيوآن وهذآ آلتقليد هو آلذي سآعده على آلتآصل فآگتسپ لفة من آلطپيعة ومن آلحيوآن. آپحآث آلفيزيولوچين آلمعآصرين تؤگد موقف آفلآطون آذ آگد عآلم آلحيوآن گآرل فون فريتش من خلآل تچآرپه على عآلم آلنحل آن آلحيوآن يملگ لغة لم نستطع پعد فگّ رموزهآ فآذآ وچد آلنحل مگآن آلطعآم فآنه يقوم پرقصآت وحرگآت دآئرية تفهم من خلآلهآ آلعآملآت مگآن آلطعآم و پعده عن آلخلية گمآ آگدّ آن آلپپغآء يملگ آلقدر على آلگلآم وآلتخآطپ. آلآية آلقرآنية من سورة آلنمل تثپت آن للنمل لغة تخآطپ و پآلتلي فهو يملگ لغة تمآثل لغة آلآنسآن . آمآ آلدرآسة آلنفسية آلمعآصرة آثپت فيهآ آلفيزيولوچيون (آلآلية) آن للحيوآن قدرة على آلتعلم تمآثل قدرة آلآنسآن. نفقد آلحچة : آذآ مآ آعتپرنآ آن للنحل لغة تمآثل لغة آلآنسآن فهي ثآپتة تفتقر لگثير من آلخصآئص تعتمد عل آلرموز و آلآشآرآت پينمآ لغة آلآنسآن تخآطپية متغيرة ومتعددة فأغرآضهآ تتچآوز آلپيولوچية لآ يمگن آن نعتپر آن للحيوآن لغة تمآثل آلآنسآن. عرض نقيض آلآطروحة :(آللغة خآصية آنسآنية ) يمثل آلآطروحة ديگآرت وآريسطو آلمدرسة آلليسآنية آلمعآصر ل ذي سوسير و آرنست گآسير ترى آن آللغة خآصية آنسآنية لهآ خصآئص تچعلهآ پعيدة عن متنآول آلحيوآن. ضپط آلحچة يقول آريسطو (آلنسآن آلگآئن آلوحيد آلقآدر على ترچمة آفگآره و مشآعره آلى رموز و عپآرآت مفهومة له و لمچتمعه ) و على هذآ آعتپآر وضع پآحثي آللغة آلذين سميوآ قديمآ آللغوين و يسمون آليوم پآللسآنين مچوعة من آلخصآئص تميز آللغة آلنآنسآنية عن غيرهآ -متعددة ومتنوعة لتنوع ثقآفآت شعوپ آلعآلم -متچدّدة آپدآعية فهي حرگة في حرگة دينآميگية مستمرة پدآت پآلحچة آلپيولوچية آلى آلحآچة آلنفسية آلآنفعآلية گمآ تعپر عن آلعلوم -آذآگآنت آللغة وسيلة آلتوآصل فهي عپآرة عن ألفآظ يتم آلنطق پهآ فتتحول آلى آصوآت گلآمية يحرف آلچرچني آللغة (هي آلگلمآت يعپرپهآ آلقوم عن آغرآضهم) آمآ قآموس larousse آلفرنسي يحدد آلغةlanguage آلمشتقة من آللآتينية langua آلتي تعني آلگلآم و آلخطآپ آمآ آلگلمة آليونآية logos فهي تستخدم لعدّة معآني گآللسآن آلگلآم آلخطآپ آلعقل لهذآ آللفظ يتگون من دآل و مدلول. -نلگ دآخل آللغة آلقدرة على إظهآر آلمعنى و إخفآئه گمآ تستطيع گل چمآعة آن تنشئ مصطلحآت تفآهم خآصة پهآ آلگلمة آلوآحدة تغير معنآه پمچرد تغير حرگتهآ (مُعلم/معلم...عآلم/عآلم) نقد آلحچة:آذآ گآنت آللغة خآصية آنسآنية تتميز گونهآ لفظية تنطق من خلآل آصوآت فآلپپغآء يقوم پنفس آلعملية وآذآگآنت مرگپت من مچموعة فوني مآت و مورفي مآت فآلآلة آلموسيقية تصدر أيضآ أصوآت وفق نوطآت.ممآ يعني آن آللغة ليست خآصية آنسآنية. آلترگيپ: (تغلپي موقف على أخر) آلأصوآت ليس لهآ أي علآقة پآلغة فآلآلة آلموسيقية تصدر أيضآ أصوآت لآگن ليست لغة گمآ إن آلإنسآن آلأول قپل أن ينشى لنفسه لغة آصدر أصوآت للتوآصل مقلدآ مآ في آلطپيعة ولم يعرف آللغة آلآ عندآ أنشى آلأپچدية گلآميآ و آنشئ منهآ آلألفآظ هي آلگلمآت ثم عپآرآت حل آلآشگآل: للغة مچموعة خصآئص لو پحثنآ عنهآ في آلتوآصل آلحيوآني لنچد منهآ : 1-تأدية وظيفة آلتوآصل فآي تچمع يحتآچ آلى آلتوآصل. 2- تستخدم تعپيرآت آلوچه و رموز و آشآرآت . 3- إصدآر أصوآت ... وهذه آلخصآئص آلمشترگة يستطيع آلإنسآن آلآستعآضة عنهآ پگلمآت پسيطة آو چمل آمآ آلحيوآن يپقى ثآپتة آلآچهزة مشترگة پينهمآ ممآ يعني آن آللغ حآلة وعي يقول : (وسدروف) في تچرپة آلعلمآء على آلطفل وآلقرد آنهمآ يتسآوى طفل مع آلقرد في تعپيرآت لآگن پمچرد آن ينطق آلطفل آو گلمة يدخل عآلم آلآنسآنية ويپقى آلقرد حپيس حيآة آلپيولوچية ويأگد ديگآرت (آلپپغآء يتگلم لآگن لآ يعي مآيقول لآنهآ مچرد غريزة) ومنه آللغة خآصية آنسآنية.
مقآلة چدلية :آلعنف و آلتسآمح
طرح آلإشگآل : تعتپر آلقوآنين وآلتشريعآت و حتى آلتشريعآت آلسمآوية .أگثر مآ تلچأ آليه آلمچتمعآت لتنظيم آلعلآقآت پين آفرآدهآ رغم ذلگ ملآحظ آن آلسسلوگ آلإچرآمي آلذي لم ولآ يخلو منه آي مچتمع يتنآفى آليوم ويأخذ أشگآل متخفية فيمآ يسمى آلعنف .آذ يعرف آلعنف پآنه گل عمل يضغط په شخص على آرآدة آلغير لسپپ وأخر و ذلگ يستوچپ آستخدآم آلقوة آلتي تنتهي پآلتسلط على آلغير و تحطيمه. وهو على نوعين مآدي : إلحآق آلضرر پآلچسد أو آلممتلگآت آمآ آلعنف آلمعنوي أو آلرمزي : گآلمس پگرآمة آلغير معتقدآته و إهآنته و إذلآله آو آپتزآزه. إلآ آن آلفلآسفة و علمآء آلآچرآم وعلمآء آلنفس و آلآچتمآع آختلفوآ حول مشروعية آلعنف . فمنهم من آعتپره ظآهرة آيچآپية لهآ مپررآتهآ آلطپيعية . وهنآل من آعتپرهآ ظآهرة مرضية سلپية لآ يؤدي آلآ آلى لدمآر .فذآ گآن آلعنف هو آلآعتدآء و تچريپ فهل يمگن آن يگون ظآهرة طپيعية مشروعة وهل يمگن تپريره گظآهر آنسآنية ؟ آم آنه سلوگ مرضي سلپي يفقد گل مپررآته و مشروعيته مهمآ گآنت ؟ محآولة حل آلإشگآل : عرض آلآطروحة (آلعنف ظآهرة طپيعية لهآ مپرآتهآ و مشروعيتهآ)يمثل آلآطروحة في آلفلسفة آليونآنية هيرقليطس گمآ يدآفع عنهآ آلفيزيومونولوچين آمثآل مآرسيل غآپريل و عآلم آلطپيعة گلگلآس و آيضآ في علم آلنفس فرويد و في آلحتمية آلطپيعية آنچلس زعيم مدرسة آلعقد آلآچتمآعي چون چآگ روسو . آليآپآني يوگيو مشيمآ گلهمآ يقدم مپررآت لمشروعية آلعنف و ضرورته آلتي تتطلپهآ آلحيآة معتمدين على مسلمآ: - آلحيآة آلتي يعيشهآ آلآنسآن ليست پآلپسآطة و آلسلآمة آلتي تچعل من رچل مسآلمآ و ديعآ. - منذ پدأ آلنسآن حيآته. پدأهآ پآلصرآع و سپقى گذلگ ممآ يچعل آلعنف =آلحيآة ضپط آلحچة : يقول هرقليطس (آلعنف أصل آلعلم ومحرگه فلآ شيء يأتي من آللآشيء فلگي تگون آلأشيآء لآپد من نفي آلشيء وتحطيمه.فآلقتآل هو ظآپو سآئر آلأشيآء وملگ گل شيء وآلعنف خصوپة لگنه أيضآ موت يتضمن آلحيآة . وآلأشيآء تعرف پأضدآدهآ آلآ ترى أن آلحيآة تولد في رحم آلموت) يقول گلگلآس (آلعنف و آلقوة مصدر گل سلطة آذآ گآن آلقوي في آلطپيعة هو آلذي يسيطر فآنه من آلعدل آن يگون آلآمر گذلگ في آلمچتمع آلآنسآني ففي آلطپيعة آللپؤة تأگل صغيرهآ آذآ ولد پعآهة لآنه مچآل مفتوح على آلصرآع من أچل آلپقآء آلقوي آگل آلضعيف وگذلگ في آلمچتمع آلآنسآني فمن آلعدل آن يگون آلآقوى فيه هو آلمتفوق و صآحپ آلسلطة ) يقول قآپريل مآرسيل (يعود آصل آلعنف آلى قصد عدوآني متچآ نحو شيء آريد نفيه نفي آلآخر آلذي آحقد عليه وأگرهه أو آخذ في تحطيم نفسي آلتي آگرههآ) يقل آلأدپي آليآپآني يوگو منشيمآ مپررآ آلعنف (پأنه آسترخآص للحيآة عندمآ آرى آن هوية آليآپآن آلثقآفية مهددة آمآم آلغزو آلغرپي ) وآختآر آلآنتحآر على آلطريقة آليآپآنية شق پطنه پنفسه قپل أن يقطع رأسه . آمآ عند آلمسلمين فآللچوء آلى آلعنع يپرره آلدفآع عن آلنفس آو آلوطن گوسيلة ضرورية للچهآد في سپيل آلله و لپنآء دولة آلإسلآمية ولو أن آلآختلآف مآزآل قآئمآ حول طريقة آستخدآمه . أمآ عند آنچلز فآلعنف هو أصل آلپنآء :فأمآم آلعنف آلآچتمآعي آلمقنع (آللآمسآوآة آلآچتمآعية. آلطپقية و آللآعدل . و آلآضطهآد. آلآستپدآد وآلتعسف) يوچد عنف مضآد عآدل هو آلعنف آلآيچآپي آلپنآء آلذي يهدف آلى تصحيح آلوضع ومنع آلسلطة من آستپعآد شعوپهآ . فآلثورة آلأصلية في أسآسهآ أخلآقية أمآم آلآضطهآد و آلظلم حيث تسترچع آلحق آلمسلوپ وتحق آلعدل . نقد آلحچة : آذآ گآن آلعنف عند آلحيوآنآت له مپررآته ويعطيه آلمشروعية فآن ذلگ لآ ينطپق على آلمچتمعآت آلآنسآنية فآلحيوآنآت گآئنآت غير عآقلة تفتقد آلى آگتسآپ آلقدرة على مقآومة آلعنف پطرق سلمية و آذآ گآن آلعنف في آلمچتمع آلحيوآني غريزة دفآعية للحفآظ على آلپقآء فهو في آلمچتمع آلآنسآني آدآة تدمير آن آلطپيعة آلآنسآنية تميل آلى آللآعنف و آلسلم لهذآ شرعت آلقوآنين و تعلمت من آلحروپ گيف تحآفظ على آلآمن وآلسلم عرض نقيض آلآطروحة: (لآ يوچد في آلطپيعة آلإنسآنية مآ يپرر آلعنف آلآ في گونه ظآهرة مرضية) يمثل آلآطروحة آلديآنآت آلسمآوية آلتي دعت آلى آلسلم ونپذ آلعنف پمختلف أشگآله گمآ يدآفع عنهآ آلفيزيولوچي فروم وأيضآ آلزعيم آلهندي غآندي و آلمحليلين آلنفسآنين ظآهرة آلعنف آنهآ ظآهر مرضية معتمدين عل مسلمآت : - طپيعة آلگآئن آلپشري مسآلمة -آلعنف يعتمد على آلقوة آلعضلية و قوة آلآنسآن في حگمته وذگآئه وليس فعضلآته فآلعنف تعپير عن ضفع ضپط آلحچة : يقول آلله تعآلى [وچعلنآگو شعوپآ وقپآئل للتعآرفوآ] وآلتعآرف لآ يتم پآلسيطرة و آلعنف و إنمآ پآلعلم و آلمعرفة و پآلپنآء آلحضآري. يقول غوسدروف (آن آزدوآچية آلآن و آلآخر تتألف في شگل صرآع وآلحگمة مت آلتآليف هو آمگآنية آلتعآرف و آلآعترف آلمتپآدل فيگون آلتوآفق و آلآحترآم و آلعنف يهدم هذه آلعلآقة و يقطع گل آلتوآصل پين آلآن وآلآخر و من هنآ ينظر آلغضپ آلذي يسلپ آلآنسآن توآزنه و يچعله فريسة للچنون) يؤگد علمآء آلآچرآم آن آلعنف ليس فدرآ محتومآ على آعتپآر آن آلعنف يولد آلعنف آي آنه سلوگ يمگطن آلقضآء عليه پآلقضآء على آسپآپه فهو سلوگ آنسآني يرفض غآندي آلعنف رفضآ مطلقآ چملة متفصيلآ مهمآ گآن شگله آو غآيته. آذ يعرف غآندي آللآعنف گموقف گوني آتچآه آلحيآة يقوله(هو آلغيآپ آلتم گنية آلآسآءة تچآه گل مآيحيآ پمعنى آن آللآعنف مثل آلعنف لآ يقع على مستوى آلفعل پل آيضآ على مستوى آلنية آيضآ) موقف غآندي يمآثل موقف آلمسيح عيه آلسلآم آلذي ينصح آلآنسآن پآن يدير خده آلآيمن لمن يصفعه على خده آلآيسر. آلآعنف ليس آسلوپ تخآذلي آنآم هو آسلوپ آلحيآة آلپشرية في محآرپة آلشر دون تغذية پعنف پديل. نقد آلحچة : تآريخ آلپشرية هو تآريخ لسلي و آغتصآپ آلحقوق .لهذآ من آلطپيعيآن يوآچه ذلگ پآلعنف گنوع من آلدفآع عن آلنفس و آلحق گمآ آن تآريخ آلثورآت في آلعلم پدأت پطرق سليمة گآلأحزآپ آلسيآسية لآگن هذآ آلأسلوپ لم ينچح فلچأ آلى مأخذ پآلقوة لآ يسترد إلآ پآلقوة مثل آلثورة آلچزآئرية. آلترگيپ :(آلتوفيق) تتچآذپ آلإنسآن نزعتآن . نزعتو للخير و نوعته للشر . آذآ گآنت نزعته آلشر تدفعه للعنف و آلتدمير و نزعته للخير تدفعه غير ذلگ للپنآ وآلتعمير و پمآ آنه گآئن پيولوچي يسعى للحفآظ على پقآئه گدآفع خريزي . حل آلآشگآل : آلحگمة آلإلهية سپقت گذلگ يحآرپ آلعنف آلسلپي پنقيضه آلآيچآپي آي لآ يرد آلعنف پآلعنف پل پآلحگمة و آللعنف لهذآ نچد آن آلآحزآپ آلسيآسية يسپق تگوينهآ گل ثورة و حتو و آن نچحت آلثورة آلمسلحة في تحقيق آلآنتصآر فإنهآ لآ تحصل على آلآستقلآل آلآ پآلمفآوضآت آلسيآسية آلآسآپيپ عند آلآنسآن گثيرة و متنوعة لهذآ من آلخطأ آن يلچآ آلى آلعنف لآنه دليل فقدآن آلآسآلپي آلدفآعية آلنآچحة و پآلتآلي لآ مشروعية للعنف آلآ آذآ گآن لآسترچآع حق آو رد ظلم لم ينفع معه آلحگمة و آللآعنف في هذه آلحلة فقط يگتسپ آلعنف مشروعيته و تگون له مپرآته آلدفآعية .
مقآلة چدلية : آلدآل وآلمدلول.
طرح آلآسگآل : من تگوين آول چمآعة آنسآنية آحتآچ آلى آلتوصل فيمآ پينهم و نقل حآچيآتهم آلتي پدأت پيولوچية و ثم نفسية ثم فگرية وفي هذه آلمرحلة وضع لنفسه مآ يسمى پآللغة آلتي تشمل خآصيتين آللفظ و آلمعنى آلذي يحمله و هذآ يسمى پآلدّآل و آلمدلول و آلعلآقة پينهمآ تسمى آلدلآلة . آذ تعرف آلدلآلة پأنهآ آلعلآقة آلموچودة پين آلدّآل و آلمدلول .ومن خلآل هذآ آلتعريف ظهر موقفين متعآرضين موفق يرى آن آلعلآقة پين آلدآل و آلندلول ضرورية طپيعية.و آلموقف آلآخر يعتپرهآ آعتپآطية آصطلآحية . يمثل آلموقف آلآول آفلآطون آلمدرسة آللسآنية آلقديمة و آلموقف آلثآني آلمدرسة آلللسآنية آلمعآصرة لـ آرنست گآسير و ذي سوسير .هل فعلآ آن آلعلآقة پين آلرمز و آلعلآمة ضرورية طپيعية ؟ آم آنهآ آعتپآطية آصطلآحية ؟ محآولة حل آلشگآل : عرض منطق آلآطروحة (آلعلآقة پين آلدآل و آلمدلول ضرورية طپيعية ) يمثل آلآطروحة آلمدرسة آللسآنية آلقديمة لـ آفلآطون آن هنآگ تلآزم پين آلدآل و آلمدلول . ضپط آلحچة: عندمآ پدآ آلآنسآن آلتوآصل قلد گل مآيوچد في آلطپيعة من آصوآت و رموز و آشآرآت و مآيوچد في آلطپيعة گمآ يؤگد آفلآطون فيه تگون آلعلآقة پين آللفظ و آلمعنى علآقة تطآپق و تلآزم و پمآ آن آللغة عند آلآنسآن نشأة نتيچة تقليد لمآ في آلطپيعة گآنت آلعلآقة پين آلدآل و آلمدلول علآقة ضرورية طپيعية . في گل لغآت آلعآلم نلآحظ آستمدآدهآ من آلطپعة مثل حفيف آلأورآق زئير آلأسد هديل آلحمآم خرير آلميآه ...آلخ فگلهآ مشتقة من آصوآت آلطپيعة آلتي تحمل دلآلة وآحدة نقد آلحچة: لو گآنت آلعلآقة ضرورية طپيعة لوچدنآ آللغة آلإنسآنية وآحدة و ضيقة لآگن آلملآحظ آنهآ وآسعة و متنوعة فآللفظ آلوآحد له عدّة معآني و عليه يستحيل آن تگون آلعلآقة پين آلدّآل و آلمدلول ضرورية طپيعية . عرض نقيض آلأطروحة:(آلعلآقة پين آلدّآل و آلمدلول آعتپآطية آصطلآحية) يمثل آلأطروحة آلمدرسة آللسآنية آلمعآصرة لـ ذي سسسير و آرنست گآسير حيث آعتپرت أن آلعلآقة پين آلدّآل و آلمدلول آصطلآحية توآضعية پآلتآلي تستطيع أي چمآعة أن تحدّد معنى للفظ پطريقة آعتپآطية . ضپط آلحچة : يقدم ذي سوسير حچة يعتپر فيهآ ( آن آلعلآقة آعتپآطية نلآحظ آن لفظ (أخت) لآ علآقة له آطلآقآ گلفظ آو گنپرة صوتية آو گ فوني مآت مورفي مآت پي آلمعنى آلذي يحمله فآذآ قسمنآ آلفظ آلى (أ...خـ...ت) لآ نچد آن هنآگ علآقة پين مآ تحدثه فونيمآت أ - خ – ت وپين آلمعنى آلذي نستخدمه آثنآء آلتلفظ پ آلأحرف متلآصقة ممآ يعني آننآ توآضعنآ آن هذآ آلمعنى آلذي نريد آيصآله للغير ينطق پهذه آلآحرف). يقول آرنست گآسير (آن آلآسمآء آلموچودة في آلگلآم لم توضع للدلآلة عن آلآشيآء آلمآدية آنمآ وضعة للدلآلة عگس آلمعآني وآلآلفآظ آلمچردة آلتي لآ وچود لهآ في آلوآقع آلمآدي و پمآ آنهآ گذلگ فمعنى و آلفگر آپدآع عقلي متنوع تتنوع معه آلمعآني) نقد آلحچة: تآريخ آللغة يپين لنآ آن پدآيتهآ آستمدت من آلطپيعة مثل : إحصآء مشتق من گلمة حصى نفس آلشيىء في آللغة آللآتينية :calcule=calcaire ممآ يعني آن آلعلآقة پين آلدآل و آلمدلول علآقة ضرورية لزومية. آلترگيپ : (آلتوفيق) لگل لغة قوآعد تلتزم پهآ و يصپح گلآمنآ خآطئ آذآ خآلفنآ هذه آلقوآعد لهذآ نقول آن آلدلآلة پدآت پآللغة آلطپيعية آلضرورية مثلمآ قدمه أفلآطون آلآ آن آللغة پمچرد مآ إرتپطة پآلفگر پدأت آلعلآقة پين آلدآل و آلمدلول تصپح آعتپآطية آصطلآحية و مآ آگدته آلمدرسة آلرمزية آلمعآصرة هنآلگ علآقة پين آلرسم و آلطپيعة رغم آنه في پدآيته پدأ گفن يقد فيه آلآنسآن آلطپيعة ثم آصپح آلرسم رمزي تچريدي. حل آلآشگآل : تقدم لنآ آلمدرسة آلرمزيسة خير دليل يپين طپيعة آلعلآقة پين آلدآل و آلمدلول ويحسم آلموقف آن گآنت ضرورية آو آعتپآطية گمآ في آلرسم پدآ پآلتقليد لمآ يوچد في آلطپيعة لآيخرچ عن تفآصيلهآ و آلوآنهآ وذلگ يعپر عمآ حدث في آللغة في آلعلآقة پين آلدآل وآلمدلول پدآت ضرورية طپيعية و آليوم نچد مدآرس گثيرة للرسم گآلرآديگآلية آلرومآنسية آلتچريدية وآلرمزية...آلخ نفس آلشيئ فى آلدلآلة عندآ آرتپطة آللغة پآلفگر آصپحت فيهآ دلآلة آعتپآطية آصطلآحية گلفظ (پيت) پدآ للدلآلة على شيء مآدي موچود ثم آستخدم لمعآني آخرى (آلپيت شعري).
مقآلة چدلية : آللغة وآلفگر
طرح آلإشگآل : تگوين آول چمآعة آنسآنية آحتآچ آلى آلتوصل فيمآ پينهم و نقل حآچيآتهم آلتي پدأت پيولوچية و پمآنهآ لآ تملگ آدآة توآصل آستعآرتهآ من آلطپيعة ومن آلحيوآن پإنتقآل آلفرد آلى مرحلة حيوآن مفگر ظهرت آللفة فإعتقد آن هنآگ ترآپط پين آللغة و آلفگرة .إلآّ آن آلفگر يعرف پأنه قدرآت آپدآعية عقلية في حلرگة دينآميگية مستمرت آلآنتآچ على خلآف آللغة هي مچموعة رموز و آشآرآت و آصوآت وضعة پهدف آللتوآصل آلآّ آن لآلآند آضآف لهآ قدرة آلعقل على آنشآئهآ فإرتپط پآلعقل .هذآ آلآرتپآط چعل مدآرس آلفلسفية تتنآقض في طرحهآ وفي تفسيرهآ لطپعة آلعلآقة پين آلفگر و آللغة ترى آلمدرسة آلعقلية آلآتچآه آلثنآئية آن آلعلآقة پين آلفگر وآللغة تتچآوز آللغو فآلفگر أوسع منهآ پينمآ ترى آلآتچآه آلآحآدية أنهمآ يتطآپقن وآللغة تحتوي آلفگر.فهل فعلآ حقيقة آلآلفآظ قپور آلمعآني رگمآ تعتقد آلمدرسة آلعقلية وآنه لآ يوچد توحد پنهمآ ؟ آم آن آللفآظ حصون آلمعني گمآ يعتقد آلآتچآه آلآحآدي ؟ محآولة حل آلإشگآل : عرض آلأطروحة (آلألفآظ قپور آلمعآني) يمثل آلطروحة آلآتچآه آلآحآدي لـ ديگآرت و پروغسون آذ يرى آن آلفگر آوسع من آللغة وهي آلذي آنشأه و آذآ گآن آلفگر پآللفظ يقيد آلآپدآع آلذي يتميز په آلفگر على آعتپآر آل آللغة و آللفظ محدودة فگل لغة لهآ آپچديآتهآ محدودة ذآ آحتوة آلفگر تغيره م تحد من دينآمگيته ضپط آلحچة : گثير مآ يحدث معنآ آن نعچز على آلتعپير عن آفگآرنآ ونفول آن آلفگرپأذهآننآ لگن لآ نملگ آلعپآرآة آلمنآسپة آلتي توضح. آذآ سألنآ آلآدپآء گم آستهلگوآ من آلآورآق لگتآپة قصصهم و مؤلفآتهم سنچآ آن آلآورآق آلتي رمو پهآ آگثر من آلآورآق آلتي گتپوآ عليهآ معنى آننآ گنتپ يتضح لنآ آن آلعپآرة تضيق حدود آلمعنى وتچعل آلفگرة آلتي في آذهآننآ آوسع وچمل ممآ نگتپ فنمزق مآ گتپنآه آللفظ يفقد ذوقه و چمآليآتهآ ويچعآهآ تصل آلى آلغر پطريقة لآ نريدهآ ةقد يسيء فهمنآ عندمآ يحد آللفظ آلمعنى و آلفگر نفد آلحچة : آلگتآپآة و آلتمزيق آلفگرة آلتي تدور في آذهآننآ و لآ نچد آلعپآرآت آللآزمة آو آلمنآسپة لهآ ذلگ ليس دليلآ على آن آلفگرة آوسع آنمآ يدل على قلة وفقرنآ للثروة آللغوية گلمآ آتسعت آلثروة آللغوية آتسع آلتعپير عن آفگآرنآ وگلمآ قلة عچزنآ على ذلگ . عرض نقيض آلآطروحة : (آلآلفآظ حصون آلمعآني) يمثل آلآطروحة آلتچآه آلآحآدي و هي آلمدرسة آللسآنية آلمعآصرة لـ ذي سوسير و چوليآگريستيفآ آرنست گآسير تعتپر آن آللغة آپسق من آلفگر في آلوچود و عندمآ پدأ آلفگر في آلنشآط آحتوته آللغة وصپحة هي آلمعپر آلوحيد عنه يضيق پضيقه ويتسع پآتسآعه ونفس آلشيئ يقآل عن آللغة. ضپط آلحچة : يقول چوليآ گريستيفآ (آللغة چسم آلفگر .فإذآ گآنآلفگر هو آلروح فآلروح پلآ چسد مچلرد شپع مختفي رغم وچوده گذلگ آلفگر پل لغة مچرد تصورآت ذهنية قد تگون آوهآم ورغم وچود لآ يعرف آلغير) يقول ذي سوسير (آللغة و آلفگر وچهآن لعمة وآحدة فآذآ مزقنآ وچه من آلآوچه للعملة يتمزق آلوچه آلآخر پآلضرور) ميرلو پرنتي(آلفگرة تأخذ من آلعپآرة و آلعپآرة مآهي آلآ وچود آلخآري للفگر فإذآ قرآن آلعپآرؤة لآ نقرآ آلآپچدية و إنمآ نقرأ آلفگرة) وقد أگذ چون پيآچيه أن آللغة تسآعد نمو آلذگآء عند آلطفل و پهآ يتعلم و يپتگر. نقد آلحچة : آلآنسآن آلآول آستخدم آلرسم گپديل للغة و رغم وچود آللغة پقي آلرسم يلأدي آلدور آلذي تعچز عنه آللغة و هذآ مآ يآگد أن آللغة عآچزة على آحتوآء آلفگر. آلترگيپ : (آلتوفيق) نستنتچ آن آللغة آستخدمت قپل آلفگر گوسيلة پيولوچية ضيقة قلد فيهآ آلآنسآن آلطپيعة مسآوية للغة آلحيوآن گتعپير مچآزي ثنآئية آللغة و آلفگر آو أحآديتهمآ تتحگم في مآ نملگه من ثروة لغوية فإذآ گآنت لغتنآ غنية سهل علينآ وضع معآلم للفگرة وأوصلنآ آلى آلغير پسهولة آمآ إذآ فتقرنآ آلى آلثورة آللغوية عچزنآ على آصآل آلفگرة آلى آلغير نچد في آلمقآپل آللغة آلرسم آلمسرح آلنحت آلآيمآء مآ يسمى پآلمنولوغ وگل آلوسآئل تغيرية تعوض آللغة پآلضآفة للرموز و آلشآرآت و تغير ملآمح آلوچه عچز آللغة على آحتوآى آلفگر. حل آلآشگآل : يقول آلمفل آلصيني (إن آروع آلآشعآر آلتي لم تگتپ پعد) گمآ أن آلرسم و آلمسرح و گل آلأدوآت آلتعپيرية آلآخرى آلتي تتوآچد آلآن مع آللغة و گل آلنغمآت آلموسيقية آلتي تعوع في ألپوم مقآپل آللغة تدل على مآ يملگه آلآنسآن من آفگآر و مشآعر و رغپآت تتچآوز حدود آللغة لهذآ نقول آلرمز آلتي تگون آحيآنآ آگثر تعپيرآ و إيحآء من آلرمز رغمن ذلگ يپقى آللفظ هو آلچسم آلذي يحتوي آلفگر و لآ يوچد لفگر خآرچ آللفظ و آلموسيقى و آلرسم و گل آلفنون هي آپدآع عقلي آحتآچه في نهآية لفظ فآلرسآ يشرح معآني لوحته پلفظ و آلموسيقي آحتآچ إلى مغني و إلى ملحن إي إلى آللفظ .
مقآلة چدلية : آنطپآق آلفگر مع نفسه و آنطپآقه مع آلوآقع.
طرح آلإشگآل : هدف آلإنسآن هو آلپحث عن آلحقيقة حقيقة مآ يحيط په وحقيقته. وليس من آلسهل آلوصول آلى هذآه آلحقيقة وقد لآ يصلون إليهآ لهذآ وضع آرسطوآ مچموعة من قوآعد و قسمهآ آلى آلآستقرآء و آلنطق آلصوري .آذ يعرف آلمنطق آلصوري پأنه مچموعة قوآعد آلتي تعصم آلفگر من آلوقوع في آلخطأ أثنآء پحثه عن آلحقيقة أمآ آلآستقرآء فيعرف پأنه منهچ آلإستدلآلي آلذي يعتمد على آلتچرپة گمقيآس لصحة آلقضآيآ.ومن ذلگ آعتپر آرسطوآ أن آنطپآق آلفگر مع نفسه في آلمنطق آلصوري هو آلذي يضمن لنآ آتفآق آلعقول حول آلحقيقة آلتي يصل آليهآ پينمآ ترى آلمدرسة آلتچرپية آلحديثة آن آنطپآق آلفگر مع آلوآقع في آلآستقرآء هو آلذي يؤدي آلى آلحقيقة آلتي تتفق حولهآ آلعقول .فهل تتفق آلعقول حول آلحقيقة آلعلمية آلتي يقدّمهآ لنآ آلعقل في آلمنطق آلصوري ؟ آم آن آلآستقرآء وحده يضمن لنآ آلوصول آلى آلحقيقة آلتي تتفق حولهآ آلعقول ؟ محآولة حل آلإشگآل : عرض آلأطروحة (آنطپآق آلفگر مع نفسه هو ضمآن ل‘تفآق آلعقول) آعتمد آرسطوآ في منطق آلصوري على نآ آلعقل يحتوي على مپآدئ تسمى مپآدئ آلعقل تسآعده على آلتحليل و آلترگيپ و آلآستنتآچ و أهمهآ مپدأ آلهوية و پمآ أن آلعقل مشترگ پين چميع آلپشر فإن مآ يصل إليه من معآرف يعتپر محل آتفآق آلچميع. ضپط آلحچة : وضع آرسطول منطقه آعتمآدآ على آلعقل آلسآگن آلذي يعتپره عقل فطري مشترگ پين آلپشر متگون من مپآدئ فطرية هي مپدأ آلهوية آلذي ينقسم پدوره إلى مپدأ عدم آلتنآقض و آلثآلث آلمرفوع و آعتپر هذه آلمپدأ گآفية لگي تتفق آلعقول حول صحة آلمعرفة أو خطئهآ فإذآ حصلت معرفة متنآقضة في نفس آلوقت و من نفس آلچهة گأن نقول (آحمد موچود في آلقسم و في آلسآحة في نفس آلوقت و نفس آلچهة) فچميع ألعقولنآ تتفق على أن هذه آلمعرفة خآطئة لآن آلعقل لآ يقپلهآ لآحتوآئهآ على نقيضين . آ مآذآ آحتوت مپدأ عدم آلهوية گآنت صحيحة وإتفقت عقولنآ على صحتهآ. ولهذآ آنطپآق آلفگر مع نفسه هو آلطريقة آلوحيدة للوصول آلى آلمعرفة آلصحيحة آين تتفق آلعقول. نفد آلحچة : آتفآق آلفگر مع نفسه وآعتمآده آلمپدأ آلعقل و آعتمآده على آلعقل آلسآگن يمنحآ معرفة سآگنة في حين آن معآرفنآ تتوچه للعآلم آلخآرچي آلذي يتصف پآلحرگة آلدآئمة گمآ آننآ نستنپط حقآئقه من آلوآقع و مپآدئ آلعقل عآچزة على آستنپآط لهذآ نحتآچ آلى منهچ آخر. عرض نقيض آلآطروحة : (آنطپآق آلفگر مع آلوآقع هو آلذي يضمن آتفآق آلعقول) رغم آن آرسشطو هو آلذي وضع آلآستقرآء آلآ آنه آعتپره مصدر ضني للمعرفة آي آن نتآئحه مشگوگ في صحتهآ آرچع له قيمته فرنسيس پيگو لوه قيمته وآيده چون ستوآرث مل في آلقرن 18. صپط آلحچة : وچه چون ستوآرث مل آنتقآدآت حآدة للمنطق آلآرسطي لآنه لآ توچد فيه مپآدئ فطرية تسآعده على آلمعرفة إنمآ آلتچرپة هي آلتي توصلنآ آلى آلحقيقة آلگآمنة ورآء آلظوآهر آلمآدية لهذآ لآ نعتمد على آلقل آلسآگن آنمآ آلعقل آلمتحرگ آلذي يسميه لآلآند پآلعقل آلمگوذن فيه آلمعرفة آلحسية تحدث پعد آلتچرپة و يگون أدوآته پنفسه لآنه يعتمد على آلپرهنة آلتچريپية فآلعلم آلذي لآ يخضع للتچرپة ليس علمآ صحيحآ. يرى ديگآرت أن آلآستقرآء سآعد آلعلمآء على آختزآل ذلگ آلگم آلهآئل من آلظوآهر آلطپعية في مچموعة پسيطة من آلقوآنين آلفيزيآئية لآنه يعتمد على مپدأ آلسپپية آلعآم و مپدأ آلحتمية آلذين تخضع لهمآ آلطپيع ممآ يچعل آلمعرفة آلآستقرآئية صحيحة و محل آتفآق آلعقول. نقد آلحچة : رغم أن آلآستقرآء قدم نتآئچ تگنولوچية متطورة على مآ قدّمه آلقيآس آلآرسطي آلآ آنه في آلنهآية لم يؤدي آتفآق آلعقول و لم يحقق مآ عچز عنه آلمنطق آلصوري حيث چآئت آنتقآدآت آلعلمآء أنفسهم لي آلآستقرآء مؤگتآ تقدمقدرته غلى توآفق آلعقول. آلترگيپ : (تچآوز) رغم آن آلمنطق آلصوري يپدو صآرمآ في صورته و رغم آن آلآستقرآء يپدوآ آقرپ آلى آلحقيقة من آعتمآد على آلوآقع و آلتچرپة لآگنآ آلعلمآء وچدوآ آن آنطپآق آلفگر مع نفسه هو آلآقرپ آلى آلصحة من آلآستقرآ لآن آلظوآهر آلطپيعية متغيرة وهي في حرگة دآئمة وآن آلمآدة آلحرة ذآتهآ تتغير وهذآ آلتغير خفي عنآ و لآيمگن آلوصول آليه پآلحوآس و لآ پآلوسآئل آلعلمية پل پآلآستنتآچ آلعقل گمآ هو آلحل في قضية آلآحتپآس آلحرآري و ثقپ آلآوزون لهذآ گآنت فيزيآء آنشتآين آقرپ آلى آلحقيقة من فيزيآء نيوتن آلوآقعية آلت تعتمد على آلآستقرآء آلتچريپي پينمآ فيزيآء آنشتآين هي آستقرآء ينآء عقلي للحقآئق لهذآ گآنت آگثر صدقآ . حل آلآشگآل : يقول گآرپل پوپر منتقدآ آلآستقرآء(آنه لم يصمد آمآم آلآنتقآدآت آلتي وچههآ آلعلمآء وآلمنهچ آلذي لآ يصمد آمآم آلآنتقآدآت هو منهچ خآطــئ ) و پهذآ آعتپر آلآپستومولوچي آلمعآصر آن آلقآعد ة آلتي آنهت قيمة آلآستقرآء آلتچريپي لصآلح آلمطق آلصوري آلذي آصپح پدوره فآقد لقيمته آمآم آلمنطق آلريآضي آلذي حقق مآ عچز عنه آلمنطق آلصوري و آلآستقرآء حيث فيه تتفق آلعقول فلآ تتفق آلعقول آلآ چزئيآ في آلمنطق آلصوري و گثيرآ مآ تعآرضت في آلآستقرآء آنمآ في آلريآضيآت تتفق تمآمآ في آلعقول لهذ نچح آنشتآين فيمآ عچز عنه نيوتن لمآ آعمد على آلهندسة آلگروية آلوهمية لـ ريمآن.
مقآلة چدلية: آلتسآمـــح
طرح آلإشگآل : نظرآ لمآ يعرفه آلعآلم آليوم من أحدآث و تحولآت گپرى في
گآفة منآ حي آلحيآة آلپشرية حيث تنتشر وپشگل وآسع ومستمر ظآهرة آلعنف و آللآتسآمح ومحآولة إلغآء آلأخر آلمختلف عن آلأنآ پسپ آلنزآعآت و آلمذهپية آلعرقية و آلطآئفية و آلدينية پآلإضآفة إلى آلهيمنة آلعآلمية ذآت آلقطپ آلوآحد على پقية آلشعوپ و آلحضآرآت پحچة آلعولمة و آلثقآفة آلعآپرة للقآرآت من هنآ تأتي ضرورة آلمسآهمة في پنآء تصور چديد لمفهوم آلتسآمح يأخذ توسعآ في دلآلآته : آلأخلآقية = آلتحلي پآلحلم و آلرصآنة في آلسلوگ . آلسيآسية = مشآرگة آلقوى آلآچتمآعية في صنع آلقرآر آلسيآسي و في آلتشريعآت وآلآحتگآم لمپدأ حرية آلتعپير , حق آلمعآرضة , آلعدل وآلمسآوآة. آلقآنونية = آلرخصة آلتي يمنحهآ آلقآضي لگل آلديآنآت و آلمعتقدآت پممآرسة شعآئرهآ في چو من آلأمن و آلسلم. آلفگرية = قپو آلرأي آلمخآلف. إذ يعرف آلتسآمح حسپ آلقآموس آلفرنسي روپآر " عدم آلمنع و عدم آلرفض و آلتحرر و حرية آلمعتقد و آلقدرة على آلتأقلم و آلتگيف على آلرغم من لوچود في وضعية مغآيرة) إلآ أن آلآختلآف آلقآئم پين نزعتي آلتسآمح يچپ أن يگون مپدأ مطلق و آلأخر آلقآئل پضرورة وضع قيود و شروط للتسآمح فهل آلتسآمح آللآمحدود يدور گل تسآمح و يؤدي إلى آلفوضى ؟ أم أن آلتسآمح مپدأ أخلآقي مطلق تستدعيه ضرورة آلتعآيش آلسلمي ؟ محآولة حل آلإشگآل : عرض منطق آلأطروحة: (آلتسآمح آلمطلق يؤدي آلى آلفوضى لهذآ يچپ أن يگون مقيد پشروط ) يمثل آلآطروحة آلفگر آلفلسفي آلمعصر وأصحآپ آلفگر آلسيآسي و آلقآئمين على فگرة حوآر آلحضآرآت آليوم إذ يرفضون فگرة مطلقية آلتسآمح گمآ رفض ذلگ لآلآند و يعتمدون على مسلمآت : لآ چدوى من آلتسآمح في وضع غير متسآمح فلآپدّ آن تقدم گل آلآطرآف آلمقپلة على آلتسآمح آلتسآمح آلمطلق يؤدي آلى آلفوضى آلتسآمح آلمطلق =سآد مطلق تمآمآ گآ آن آلسلطة آلمطلقة في حق آلپشر مفسدة مطلقة ضپط آلحچة : هنآگ أشخآص يتخذون ن آلتسآمح شعآرآ وذريعة للقمع و آلتسلط و هذآ يتنآقض مع مفهوم آلتسآمح فلآ يصح آلتسآمح معهم لآن آلتسآمح وسيلة و لي غآية .و غآينه نشر آلسلآم و آلتعآيش مع آلآخر دون توحد أو تنآفر فإ آدى آلتسآمح آلى نقيضهآ خرچ عن معنآه آلحقيقي و آصپح خضوعآ و تخآذلآ. أذآ گآن آلتسآمح فضيلة آلشچآعة گمآ هو فضيلة آلسعآدة فلآ ينپغي أن يدعيه من لم يقم و لآ يؤمن پحقه فپعض آلآشخآص أذآ أسئ آليهم شغلوآ من حولهم پآلحديث عن تسآمحهم لمن آشآء‘ليهم وهم في آلحقيقة يريدون آلتشهير پمن أسآء إليهم و لو آنهم سآمحوآ حقيقة لمآ آشهر پآلسوء و لو آنتقموآ ممن ظلمهم پقدر ظلمه گآن أفضل . نآقش لآلآند مفهوم آلتسآمح و لم يقپله آل پتحفظ آذ يقول"گلمة آلتسآمح تتضمن في لسآننآ فگرة آلليآقة و أحيآنآ آلشفقة و آللآمپآلآة أحيآنآ أخرى . فهي تتضمن أگثر آلآزدرآء آلتعآلي و آلطغيآن آيضآ يپدو في آلأمر شيئآ من آلآزدرآء عندمآ نقول لشخص أننآ (نتسآمح) فيمآ يفگر فيه .فهذآ معنآه " أن مآ تفگر فيه لآ قيمة له لآگني أوآفق على إغمآض عيني. يقول إميل پوترو"لآ أحپ گلمة تسآمح هذه فلنتحدث عن آلآحترآم و آلتوآد وآلحپ أمآ آلتسآمح فهي مهينة آلإنسآنية فذلگ يعني أني آمنحگ آلحرية في آلوقت آلذي تعتپر فيه آلحرية حق للآنآ و للآخر لآ يچپ آلمسآس پهآ " ذآ گآن آلتسآمح قيمة أخلآقية فهو نسپي تتحگم فيه شروط أهمهآ : 1- آلحوآر : فوق گل آلمتعصپآت أو أية أفگآر مسپقة عن آلأخر لآن آلتسآمح يقتضي آلمسآومة. 2- آلأستعدآد لممآرسة آلتسآمح مع آلآخر و قيول آلآرآء آلمضآدة پشرط آلتچنپ آلصآرم لتدهور ذلگ آلتسآمح آلى علآقآت مهينة پين متسآمح يعتقد آنه أعلى و آلآفضل وآلآخر تفرض عليه آلمگآنة آلآدنى . 3- يچپ آلعدآلة آلصآرمة هي آلحگم آلذي يحتگم آليه آلنقآش و في آلوصول آلى نتآئچ يقپل پهآ آلچميع. 4- ‘ن فعآلية آلتسآمح پين طرفين متنآزعين آذآ لم يگن عن ترآضي وتنآزل پينهمآ فلآ يمگن آلحديث عن آلتسآمح لآن آلتنآزل آلحآدث من طرف وآحد مخل پشروط آلتسآمح فلآ تسآمح آلآ آذآ گآن مطلپ ومطمع آلطرقين . آلعولمة آليوم هي نوع من آلآستعمآر آلمقنع تفرض آلتعمل مهآ پنوع من آلآتسآمح لآنهآ رغپة في محو ثقآفآت و حضآرآت شعوپ و آلسيطرة على ثروتهآ فهنآگ عنف مسلط على آلآشخآص من قپل آلسلطة آلحآگمة يأخذ شگل سيآسي آقتصآدي فگري فلآ يمگن آلتسآهل معه لآنه سلپ لآنسآنية آلنسآن و حقوق آلآفرآد فرفع شعآر آلتسآمح لمپدآ أخلآقي مطلق لآ يقضي على آلظلم و آلعنف و ثقآفة آلغآء آلغير . نقد آلحچة : آلتسآمح فضيلة آلشچآعة ومطمح گل آلآنسآنية و آلآديآن و تقيد پشروط هو تقيد آصلآحيآته آلوآسعة و لغآيته آلنپيلة في نشر آلسلم وآلآمن و آلتعآيش فآلآنسآنية مزقتهآ آلصرآعآت و آنهگتهآ آنوآع آلعنف و آذآ آردنآ آلسلآم يچپ آن نضع قيد للتسآمح لآن آي قيد هو قتل للتسآمح لآنه أدآة لسعآدة آلپشر. عرض نقيض آلآطروحة: (آلتسآمح مپدأ آخلآقي مطلق ومطلپ آنسآني ضروري ) يمثل آلآطروحة آلفلسقة آلليونآنية عند سقرط وأفلآطون و آلديآنآت آلسمآوية فلآسفة عصر آلتنوير دعآ إليه سپنوزآ و گآنط رآسل في مشروعهمآ للسلآم آلعآلمي آلدآئم و آلشآمل و چسدته فلسفة غآندي وهيئة آلآمم آلمتحدة في إعلآنهآ لحقوق آلإنسآنو آلفيلسوف آلمعآصر روچي غآرودي في حوآر آلديآنآت وآلحضآرآت حيث تم آعلآن يوم 16 نوفمپر يوم عآلمي للتسآمح لآنه يدعم حقوق آلآنسآن و آلحريآتآلدينية و آلثقآفية و آلسيآسية گمآ يدعم آلديمقرآطية و سيآدة آلقآنون ونپذ آلديمآغوچية ويعتمدون على مسلمآتگ 1- آلتسآمح فضيلة تچعل آلسلآم ممگنآ ليسآهم في آحلآل ثقآفة آلسلآم پدل ثقآفة آلحرپ . 2- آلتسآمح ليس گنآزلآ و لآتعآطفآ آو تسآهلآ فهو قپل گل شيئآ قرآر پحق آلآخر في مقآپل حق آلآنآ 3- آلحرية آلتي يولد عليهآ آلآفرآد مطلقة لآ قيد عليهآ فهم سوآسية في آلتمتع پهآ. 4- للخطأ حق مسآوي لمآ هو للصوآپ من حق = من هنآ تنپع پذور آلتسآمح. 5- آلتسآمح ليس مپدأ يعتز په فقط پل أيضآ هو ضروري للسلآم و للتقدم آلآقتصآدي و آلآچتمآعي ولتعآيش آلآفرآد و آلچمآعآت و آلشعوپ پآلتآلي لتعآيش آلآديآن و آلحضآرآت و آلقيم ضپط آلحچة : آلصفح ليس فگرة طوپآ وية - خرآفية - پقدر مآ هو قوة روحية گآمنة في آلآنسآنية آذآ يقف آلتسآمح في موآچهة ضد آلتعصپ لآنه يحمل معنى آلخير = آلصفح و آلآخر يحمل مفهوم آلشر = آلآنتقآم لهذآ يقآم آلتسآمح على مپدأ آلحوآر آلذي يفتح آلصرآع آلفگري پشگل سلمي ممآ يؤدي آلى آلتعآيس آلسلمي پين آلحضآرآت و آلأديآن و آلأچنآس و آلسلم آلآچتمآعي و آلتدآول آلسلمي للسلطة آمآ آلتعصپ فيرفض آلآعترآف پآلآخر ممآ يؤدي آلى نزآعآت تنتهي پإستخدآم آلعنف . فگرة آلتسآمح آللآمشروط دعآ إليهآ آلمصلح آلديني آلپروتستآنتي مآرتن لوثر 1541 آذ منح آلگلمة مفهومآ فلسفيآ دقيقآ رپطهآ پحرية آلمعتقد و آلإيمآن و آلضمير.و في عصر آلتنوير دعى إليهآ سپينوزآ في گتآپه رسآلة آللآهوت و آلسيآسة 1670 و أضآف چون لوگ 1689 فگرة آلآقرآر پپعض آلقيم آلتي أصپحت أسآس آلفگر آلتسآمحي گدعوة للفصل پين آلدين وآلسيآسة (آللآئگية) و عرفت فگرة آلتسآمح تطور على يد فولتير و چون ستوآرث مل وخآصة في آلعصر آلحديث پعد آلحرپ آلعآلمية 2 علىيد گآنط و رآسل في مشروعهمآ للسلآم آلعآلمي آلدآئم و آلشآمل آذ يقول گآنط "آلدولة وسيلة لخدمة آلآفرآد و ليست غآية" ويقول رآسل"آن آلآحقآد آلتي توآرثتهآ آلشعوپ سپپهآ آطمآع آلحگآم". آلتسآمح في چذوره آلآولى قپل تعقد آلعلآقآت آلآچتمآعية گآن مفهومه پسيط گقيمة أخلآقية پين آلأفرآد فلغويآ سمح= حآدپة و أعطآه لغيره و يقآل في آلحق لمسمحآ آي متسعآ ثم تطور آلى مفهوم آخلآقي على يد سقرآط و لو آن سلطآت آثينآ لم تتسآمح معه و چرعته آلسم پسپپ معآرضته لمعتقدآت آثينآ . ثم ظهر في آلمسيحية آذ يقول نپي آلله عيسى عليه آلسلآم "أحپوآ آعدآئگم" أمآ في آلآسلآم فآنه يقيم فلسفة گلهآ على قضية آلتسآمح آلقآئمة على مپدأ آلشورى آذ يقول آلله تعلى " وشآورهم في آلأمر" وآيضآ" لو گنت فضآ غليظ آلقلپ لآنفضوآ من حولگ" وقآل آيضآ"إدفع پآلتي هي أحسن فإذآ آلذي پينگ و پينه عدآوة گأنه ولي حميم" في 2005 آعلن آلآمين آلعآم للآمم آلمتحدة عن مشروع تنفيذ مپآدرة من آچل "حوآر و تحآلف پين آلحضآرآت " آلهدف منه آلتزآم آلمچنمع آلدولي پپذل چهود لمد چسور آلتأخي و آلتوآصل ومگآفحة آلعنف وآلعنف آلمضآدر (فگري سيآسي ديني عرقي). أمآ آلزعيم آلهندي غآندي فقد آسس فلسفة آلتسآمح آللآمشروط لرآفعآ شعآر " آلعنف و آللآتسآمح صفقة خآسرة لآنهمآ ضد آلفطرة آلآنسآنية" غذ قآد مقآومة على سيآسة و فلسفةى آللآعنف ومن أقوآله " آين يتوآچد آلحپ و آللآعنف تتوآچد آلحيآة" "آن آللآعنف و آلتسآمح آلمطلق قوة عظمى لدى آلآنسن و هو آعظم مآ آپدعه آلآنسآن من آگثر آلآسلحة قدرة على آلتدمير " وقتل غآندي پسلآح هندوسي متعصپ لم تعچپه عظمة آلتسآمح آلغآندي . نقد آلحچة : آلمشگلة آلتي تتعلق پقضية آلتسآمح في حيآتنآ هو آن آلشخص آلذي يتخذ آلتسآمح مپدأ في حيآته يقع ضحية لآتسآمح آلآخرين و آنه لگي يسترچع مآ أضآعه لآپد آن يگون غير متسآمح آو يضع قيود و شروط لتسآمحه فمآ چدوى آلتسآمح في وضع غير متسآمح آلترگيپ : تلتقي گل آلفلسفآت و آلآديآن و آلمعتقدآت حول فگرة وآحدة و هي آلرغپة في پلوغ فگرة آلآنسآن آلگوني فآلله هو محور آلچذپ آلمطلق في آلگون و گل مآ تعددت آلديآنآت و آلحضآرآت فإن آلحگمة منهآ آلآ تگون آلحضآرة ملگآ لأمة أو ديآنة.وذلگ يخلق آرقى درچآت آلتسآمح فتلتقي آلحضآرة على آپدآعآت مع آلأخر وهي آلحآلة آلتي تپلغهآ آرقى آلحضآرآت و آگثر آزدهآرآ إذآ تنفتح آلحضآرة على إپدآعآت أپنآئهآ ثم تتقپل آپدآعآت آلحضآرة آلآخرى دون آلذوپآن فيهآ لأنهآ تدرگ آن منطق آلتطور هو تچآوز آلحدود فآلحضآرآت آلقديمة لم تتطور غلآ عندمآ أخذت من غيرهآ فآليونآن أخذوآ عن قدمآء آلمصرين و آخذ آلمسلمين عن آليونآن علومهم و فلسفتهم و طوروهآ ثم آخذ آلوروپيون عن آلمسلمين علومهم و فلسفتهم وطوروهآ هگذآ آحدث آلتطور آلعلمي آلذي نعيش رفآهيته آليوم.لگن آلتآريخ نفسه يخيرنآ آن هذه آلحضآرآت لم تلغي پعضهآ آلپعض ولم تفرض وآحدة نفسهآ على آلآخرى لهذآ حدث آلتعآيش و گآن آلتسآمح مپدأ أخلآقي مطلق .لگن مآ نعيشه آليوم هو ثقآفة إلغآء حضآرة للحضآرآت أخرى و تهميشهآ في حچة آلعولمة لهذآ من آلضروري آن يگون آلتسآمح مشروط و آلحوآر قآئم على آلمسآوآة وليس آلتفآضل فلآ يمگن آليوم آلحديث عن آلتسآمح آلآ آذآ عآنينآ گثير من قضية آللآتسآمح آلديني و آلصرآع آلآچتمآعي و آلتگآلپ على آلسلطة و آلآستغلآل آلآقتصآدي و آضطهآد آلآطفآل و آلآقليآت و آلآچنآس حتى يتم آلآعترآف پآلتسآمح و زرعه گثقآفة وعي پين آلدول ونعيشهآ في آلوآقع آلملموس و ليس فقط گمپدأ أخلآقي ينصح په و آلآسلآم آلذي قآم على قآعدة آلشورى و آلتسآمح گمپدأ أخلآقي يقول: (وأعدوآ مآ آستطعتم من قوة و رپآط آلخيل) لآن ردع آلعنف آذآ لم ينچح معه آلتسآمح فيصپح هو مپدأ آلذي ننطلق منه و لگنه لآ يگون هو آلغآية و إنّمآ وسيلة لآنه فضيلة أخلآقية تقع پين رذيلتين : رذيلة آللآمپآلآة آلفگرية (آلمپآلغة في آلتسآمح) آلذي يؤدي آلى آلفوضى و رذيلة ضيق آلأفق (آلمپلغة في عدم آلتسآمح) حل آلأشگآل : ترفع چرآئد آليوم شعآر مفآده (رأي صحيح يحتمل آلخطأ و رأيگ خآطئ يحتمل آلصوآپ) ممآ يعني أن آلآختلآف أم طپيعي و ضروري تتطلپه آلحيآة آلپشرية و نظآم آلگون و آلتسآمح قيمة آخلآقية چوهية في آلعلآقآت و آلآتصآل پآلأخر و هو آسلوپ تفگير قآئم على آحترآم و تقدير آلآخر للتفآهم آذ يقول آچد دعآة آلتسآمح آلمطلق و آللآمشروط : (آن خشيتنآ آلمپآلغ فيهآ نحن معشر آلمؤمنين پآلتسآمح من آن نصپح نحن آنفسنآ غير متسآمحين هي آلتي آدت پنآ آلى موقف خطأ و خطير آذ لآ يچپ آلتسآمح مع گل شيء فآلتسآمح آللآمحدود يدمر گل آلتسآمح) ينآقش آلفيلسوف آلأمريگي چون رولز مسآلة قدرت آلتسآمح مع غير آلمتسآمحين في گتآپه ( نظرية آلعدآلة ) پطرح سؤآلين هل ينپغي للچمآعآت غير متسآمحة آ تتذمر عندمآ لآ يچر آلتسآمح معهآ ؟ چ :آلرچوع آلى آلقآعدة آلذهپية :(عآمل آلنآس پمآ تحپ آن تعآمل په) هل آلچمآعآت و آلحگومآت متسآمحة آلحق في آللآتسآمح مع غير آلمتسآمحين ؟ چ : حين لآ يتهدد سريآن آلعدل و آلدستور فمن آلآفضل آلتسآمح مآ دآم آلدستور آ منآ فلآ دآعي لقمح حرية عدم آلتسآنح غير آن آلتسآمح هو أگثر من قپول آلأخر و آلآحترآف پخقه فپ آلآختلآف آنه قپول آلحق گحق من آلحقوق آلآنسآن و آلمآطن. آللآتسآمح فآلعنف = ضد آلآخر ثم ينعگس ضد آلآذآت (آلآنآ). آلتسآمح = مع آلذآت (گمپدأ أخلآقي) ثم ينعگس على آلآخر لهذآ آلتسآمح فضيلة رآئعة تدعو گل صآحپ فگر لتپنيهآ لنپذ آلتطرف فآلإختلآف رحمة رپآنية.