هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
:˚ஐ˚◦{ <السلام عليكم , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنظمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ ..تحيَآت إدَارَة منتَدَى اعدادية زاوية البئر:) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ آخر عُضو مُسجل هو حسناء فمرحباً به.
♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ <ستجدون هنا دروس الاجتماعيات و بعض المواد الاخرى ) ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يمكن للزائر الكريم تسجيل مساهمته في المنتدى ♥}◦˚ஐ˚
:˚ஐ˚◦{ يهنئء السيد مدير المؤسسة تلاميد المؤسسة باحياء هدا المنتدى من جديد ♥}◦˚ஐ˚
اعلنت اسرائيل في اكثر من مناسبة انها لن تدخر جهدا في محاولاتها لإفشال المشروع النووي الايراني مهما بلغت التكلفة من غير ان تستثني خيار الهجمات الجوية في تحقيق مرادها وكبح المخاطر التي تستشعرها ازاء ما تنوي ايران امتلاكه على حد زعم تل أبيت. وشنت اسرائيل بحسب طهران عمليات استخبارية دقيقة نجحت من خلاله استهداف عدد من المشرفين على المشروع النووي الايراني خصوصا من علماء الذرة، اسفرت بمقتل عدد منهم، الى جانب استهداف البرنامج المذكور من عمليات تخريب الكترونية في وقت سابق. فيما يرى بعض المراقبين للتوتر المتصاعد بين كل من ايران واسرائيل ان الحرب المباشرة بات مسألة وقت لا أكثر، قد لا يتعدى ذلك بضع شهور أخرى، سيما ان بعض التقارير السرية التي سربتها بعض الوكالات المخابراتية تؤكد على قرب امتلاك ايران لاول قنبلة نووية في تاريخها. وكما يتبين ان الولايات المتحدة اخذت دور التهدئة ومحاولة تجنب التصعيد العسكري ضد ايران خشية من عواقب اقدام اسرائيل على خطوة عسكرية لا تراها مجدية وستكون لها عواقب كارثية كما ترى على جميع دول المنطقة والعالم. الاسرائيليون يفضلون الهجوم وكشف استطلاع رأي نشرته صحيفة هآرتس الاسرائيلية الاثنين ان ما يقارب ثلثي الاسرائيليين اليهود يرون بان شن هجوم على ايران سيكون اقل خطورة من ترك الجمهورية الاسلامية تمتلك السلاح النووي. وقال 65% من الذين استطلعت آراؤهم انهم يوافقون على فرضية ان الثمن الذي سيتوجب على اسرائيل دفعه للعيش مع ايران نووية سيكون اعلى من ذلك في حال شن هجوم اسرائيلي على المنشآت النووية الايرانية. وبالاضافة الى ذلك فان 60% من الاشخاص الذين شملهم الاستطلاع يوافقون على مقترح بان شن عملية عسكرية ضد ايران سيكون الطريقة الوحيدة لوقف البرنامج النووي الايراني. واجرى البرفسور كاميل فوكس هذا الاستطلاع لمركز القدس للشؤون العامة المحسوب على اليمين على عينة تمثيلية من 505 يهودي اسرائيلي يمثلون الفئات المختلفة من السكان. بحسب فرانس برس. وفي استطلاع سابق اجرته هآرتس في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي كان الاسرائيليون منقسمون تقريبا بالنصف بين مؤيدي ومعارضي شن ضربة اسرائيلية على المنشات النووية الايرانية. وتظاهر حوالى الف شخص مساء السبت في تل ابيب ضد احتمال شن ضربة على ايران وهي اول تظاهرة من نوعها بحسب وسائل الاعلام الاسرائيلية. ويشتبه الغرب واسرائيل بان ايران تسعى من خلال تخصيب اليورانيوم الى امتلاك السلاح النووي الامر الذي تنفيه طهران التي تؤكد ان برنامجها هو فقط لانتاج الطاقة الكهربائية. وتضاعفت في الاشهر الاخيرة التصريحات حول تدخل عسكري اسرائيلي محتمل لمنع طهران من تحقيق اي تقدم لصنع سلاح نووي. طبول الحرب من جهتها صحيفة الديلي تليغراف، نشرت تقريرا بعنوان "آلة الحرب الاسرائيلية تتأهب للهجوم على ايران، فهل تنجح امريكا في ايقافها؟". ويقول كون كوفلين كاتب التقرير إن شن اسرائيل هجوما على ايران بحلول سبتمبر / ايلول يبدو أمرا حتميا، إلا في حال تغيير ايران سياستها الخاصة بتطوير سلاح نووي. وأضافت إن الوضع المثالي الذي يأمل الرئيس الامريكي باراك اوباما في تحقيقه هو ألا تتم أي مواجهة اسرائيلية ايرانية قبل الانتخابات الرئاسية الامريكية. وقال كوفلين إن أمنية اوباما تعد من قبل الترف إلا إذا حدث تغير جذري في تعامل إيران مع الازمة الدولية بشأن طموحها النووي. واضاف كوفلين إن السبب الرئيسي لأننا لا نستيقظ لنفاجأ بأن إسرائيل شنت ضربة على المنشآت النووية الايرانية هو أن أوباما طلب بصورة شخصية من رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو إرجاء أي اجراء عسكري عندما زار البيت الابيض الشهر الماضي. وقد أكد أوباما لنتنياهو أن واشنطن لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي وأنه في الوقت الراهن يفضل التريث حتى تحدث العقوبات الاقتصادية مفعولها. ويرى أوباما إن تضرر الاقتصاد الايراني قد يؤدي إلى اجبار القيادات الايرانية على التفاوض. إضافة إلى ذلك، فإن شن اسرائيل هجوما على إيران سيضر بفرص أوباما في الفوز بفترة رئاسية ثانية. ويقول التقرير إن أوباما يعول كثيرا في حملته الانتخابية على صورته كرئيس مناهض للحروب وأن هذه الصورة قد تتضرر أو تتقوض إذا استمرت ايران في مسارها الصدامي مع الغرب. ووفقا للتقرير فإن قدرة اوباما على إيقاف طبول الحرب الاسرائيلية يتوقف على نجاح العقوبات التي فرضتها الامم المتحدة مؤخرا على ايران. ولكن العقوبات فد تؤثر على حياة الملايين من الايرانيين، ولكنها لم تمنع السلطات الايرانية من تقديم نحو مليار جنيه استرليني للرئيس السوري بشار الاسد لشراء اسلحة من روسيا. ويقول التقرير إنه طالما استمر النظام الايراني على تحديه، فإن العقوبات الاقتصادية لن تغير من قناعاته، مهما كانت شدة الضغط الغربي او الامريكي. البنتاغون يرى خطرا في السياق ذاته نقل عن مسؤولين امريكيين قولهم ان تدريبات محاكاة اجريت في وقت سابق من هذا الشهر للتعرف على عواقب هجوم اسرائيلي مفترض على ايران، قد يسفر عن حرب اقليمية في الشرق الاوسط، سيجر الولايات المتحدة اليها، وبالتالي يؤدي الى سقوط المئات من القتلى الامريكيين. ونسبت صحيفة نيويورك تايمز الى هؤلاء المسؤولين قولهم ان تلك التمارين غير مصممة لاعتبارات التدخل العسكري الامريكي، واكدوا ان نتائج تلك التمارين لا يمكن اعتبارها النتائج الوحيدة لحرب فعلية قد تحدث في المنطقة. الا ان الصحيفة ذكرت ان نتائج تلك التمارين اثارت مخاوف داخل اروقة كبار المخططين الامريكيين حول استحالة عدم التدخل الامريكي في حال تفاقم الصراع مع ايران، حسب هؤلاء المسؤولين. وتقول الصحيفة ان من شأن هذا الموضوع ان يعطي زخما لصوت البيت الابيض ومعه وزارة الدفاع واجهزة الاستخبارات حول حجم الاضرار التي قد تلحقها ضربة كهذه على الولايات المتحدة، داخل النقاش الدائر بين صنّاع السياسة الامريكية حول عواقب هجوم اسرائيل مفترض على ايران. وتنقل الصحيفة عن هؤلاء المسؤولين قولهم ان نتائج تلك التدريبات كانت مقلقة على الاخص للجنرال جيمس ماتيس قائد القوات الامريكية في الشرق الاوسط والخليج وجنوب غرب آسيا. واوضحوا انه مع نهاية تلك التدريبات قال ماتيس لمساعديه ان الضربة الاسرائيلية الاولى سيكون لها على الارجح عواقب شديدة في المنطقة، وعلى القوات الامريكية هناك تحديدا. وتقول الصحيفة ان الضربة الاستباقية الاسرائيلية قد تؤخر البرنامج النووي الايراني لعام تقريبا، في حين ستؤخر ضربة امريكية ذلك البرنامج لعامين اضافيين. الا ان قادة البتناغون يقولون ان القوة الصاروخية الامريكية وتفوق الطيران الحربي يمكن ان يلاحقا ضررا اكبر من ذلك بكثير في البرنامج النووي الايراني، في حال امر الرئيس باراك اوباما برد عسكري شامل على ايران. الموساد يقلص عملياته الى ذلك قال مسؤولون إسرائيليون رفيعو المستوى لمجلة "تايم" الأمريكية الشقيقة لشبكة CNN إن "أجهزة المخابرات الإسرائيلية قلصت عملياتها السرية داخل إيران، بنسبة كبيرة في الأشهر الأخيرة." ويمتد التقليص إلى مجموعة واسعة من العمليات، ليخفض عدد عمليات الاغتيال المزعوم رفيعة المستوى مثل الاغتيالات والتفجيرات في قواعد الصواريخ الإيرانية، وأيضا الجهود المبذولة لجمع المعلومات مباشرة على أرض الواقع، وتجنيد جواسيس داخل البرنامج النووي الإيراني، وفقا لمسؤولين أمنيين. وتسبب هذه السياسية الجديدة "استياء متزايدا" داخل الموساد، وكالة التجسس الإسرائيلية في الخارج، وفقا لما قاله أحد المسؤولين، بينما يعزو ضابط أمني رفيع التقليص إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي قال إنه "قلق بشأن العواقب المترتبة على عمليات سرية يتم اكتشافها." وكان نتنياهو رئيس الوزراء في إسرائيل عام 1997 عندما حاول الموساد اغتيال خالد مشعل أحد كبار مسؤولي حماس في الأردن، غير أن العملية انتهت بالفشل، وتم القبض على اثنين من عملاء الموساد جرت مبادلتهما بدواء للسم الذي أعطي لمشعل. وكانت الاستخبارات الإيرانية فككت خلية مدربة ومجهزة من قبل الموساد، وفقا لما أكده مسؤولون في الاستخبارات الغربية لمجلة "تايم." وأشار المسؤولون إلى أن "الاعتراف المفصل على شاشة التلفزيون الإيراني العام الماضي والذي قدمه ماجد جمالي فاشد حول اغتيال بواسطة قنبلة على دراجة نارية للعالم مسعود علي محمد عام 2010 كان حقيقيا،" ملقين باللوم على بلد ثالث في كشف الخلية. وفي تلك الحادثة، كان الضرر العام الذي لحق بإسرائيل محدودا، في إطار حدود مصداقية إيران التي دأب المسؤولون فيها على لوم "الصهاينة" و"الاستكبار العالمي،" في جميع المشاكل. ولكن يمكن أن يتغير ذلك ويصبح الضرر كبيرا إذا تمكنت الجمهورية الإسلامية من تقديم دليل مباشر على تورط عميل إسرائيلي، مثل لقطات الفيديو وجوازات السفر المزورة التي سجلت وجود عملاء للموساد في فندق في دبي حيث اغتيل القيادي في حماس محمود المبحوح في 2010، وهي أدلة يصعب إنكارها على تورط إسرائيلي، في وقت كان فيه نتنياهو رئيس الوزراء أيضا. غير أن الرهان الآن أثمن، مع المسألة الإيرانية في صدارة جدول الأعمال الدولي، ويمكن لإحراج مماثل أن يقوض الجبهة العالمية التي حشدتها واشنطن ضد إيران، ربما عن طريق السماح لطهران بتصوير نفسها كضحية، أو ببساطة عن طريق إعادة صياغة القضية النووية نفسها. وبعد مقتل العالم النووي مصطفى أحمدي روشان في يناير/كانون الثاني، نفت الولايات المتحدة "بشكل قاطع" تورطها في تلك العملية وأدانتها، بينما يقول مسؤولون في المخابرات الغربية إن هناك ثلاثة عملاء إيرانيين على الأقل قتلوا على يد عملاء الموساد. ويقول مارك فيتزباتريك وهو مستشار سابق في وزارة الخارجية الأمريكية ومتخصص في الانتشار النووي ومعارض لسياسة الاغتيالات إن "العمليات السرية للاغتيال تقوض الإجماع الدولي على فرض عقوبات" على إيران. ستضرب الولايات المتحدة اذا هاجمتها من جانبها نقلت صحيفة ايران عن قائد كبير بالحرس الثوري قوله ان الولايات المتحدة لن تكون بمأمن من رد ايران اذا هاجمتها. وقال القائد مسعود جزايري للصحيفة اليومية "سيكون ردنا ساحقا على أي هجوم. في تلك الحالة لن نتحرك في نطاق حدود الشرق الاوسط والخليج الفارسي فحسب.. لن يكون هناك مكان في أمريكا بمأمن من هجماتنا." وقال ان ايران لن تكون البادئة بمهاجمة اي بلد. ومن المتوقع اجراء مزيد من المحادثات بين ايران والقوى العالمية هذا الشهر في محاولة للتوصل الى حل وسط. وفشلت أحدث جولة من المحادثات في يناير كانون الثاني 2011 بعد أن رفضت ايران تعليق أنشطة تخصيب اليورانيوم كما طالبتها عدة قرارات للامم المتحدة. وتقول طهران ان أنشطتها النووية سلمية وان من حقها تطوير برنامجها بموجب اتفاقية منع الانتشار النووي. ونقلت الصحيفة عن جزايري قوله "ينبغي لامريكا والصهاينة والرجعية العربية الانتباه الى أننا سنواجههم بجدية حيثما تعرضت مصالح الجمهورية الاسلامية للتهديد." وحذر مسؤولون ايرانيون من ان رد ايران على اي هجوم عسكري سيكون مؤلما وانها يمكن ان تغلق مضيق هرمز الحيوي لشحن النفط. المانيا تبيع غواصة لاسرائيل فيما قالت المانيا انها ستبيع لاسرائيل غواصة عسكرية سادسة وستتحمل جزءا من التكلفة لكنها حذرت حليفتها من ان اي تصعيد عسكري مع ايران قد يؤدي الى مخاطر غير محسوبة. وقال وزير الدفاع الالماني توماس دي مايتسيره انه يشارك اسرائيل خوفها من حصول ايران على اسلحة نووية وانه مقتنع بأن طهران تهدف الى صنع أسلحة نووية لكنه دعا الى الحذر. وقال في مؤتمر صحفي في برلين مع نظيره الاسرائيلي ايهود باراك "أحث جميع الاطراف على إظهار ضبط النفس على نحو عاجل في اقوالهم وافعالهم. من شأن تصعيد عسكري ان يجلب مخاطر غير محسوبة لاسرائيل وللمنطقة وذلك على حساب اسرائيل." لكن باراك قال ان جميع الخيارات المتعلقة بايران يجب ان تظل على الطاولة الى جانب جهود الاحتواء. واضاف "قبول حصول ايران على اسلحة نووية سيكون أمرا لا يمكن تصوره او قبوله بالنسبة للعالم اجمع." وتقود المانيا التي اصبحت ملتزمة تماما بأمن اسرائيل بعد جرائم النازي ضد اليهود حملات دبلوماسية دولية لكبح جماح طهران. لكن برلين تنتقد ايضا برنامج اسرائيل لبناء المستوطنات. وقال دي مايتسيره "بوسع اسرائيل التأكد من تضامن المانيا (معها) في القضايا المتعلقة بسلامة سيادتها ووجودها ... لكن من المهم ان تتخذ اسرائيل وشركاؤها خطوات نحو حل لصراع الشرق الاوسط." وتشغل اسرائيل ثلاث غواصات المانية من طراز دولفين وتتوقع تسليم اثنتين آخريين قريبا. وغواصات دولفين صغيرة وتعمل بالديزل ومصممة للدوريات الساحلية ومزودة بعشرة انابيب لاطلاق الطوربيدات. ويعتقد على نطاق واسع ان اسرائيل صاحبة الترسانة النووية الوحيدة في الشرق الاوسط وهو ما لم تؤكده او تنفيه. ويمكن تحميل هذه الاسلحة على غواصات دولفين. وكان من المتوقع على نطاق واسع شراء اسرائيل لغواصة سادسة لكن النقاشات بشأن حجم المساهمة الالمانية أطالت امد العملية. وقال دي مايتسيره "سيجري تسليم غواصة اخرى الى اسرائيل وستكون هناك مساعدة مالية. انها في اطار الميزانية وهي بالتالي عمل علني." وتتوقع الميزانية الحكومية الالمانية لعام 2012 انفاق 135 مليون يورو على "انظمة دفاعية لاسرائيل". وسلمت المانيا اول ثلاث غواصات بين 1999 و 2000 ودفعت ثمن اثنتين منها بالكامل. وفي 2005 ابرمت المانيا اتفاقا مع اسرائيل بشأن غواصتين اخريين ودفعت هذه المرة 333 مليون يورو لكل منهما وهو ما يمثل ثلث التكلفة.